== شدن الإيثاق وأستعن بالرفاق = مناظرة الاقلام = بين نجمتين = عبرن الآفاق ==

[مختلف]

السَّـــلامُ عليكم ورحمةُ الله


وشُكرًا بــِ ( القدرِ يجعلُ أحــــدنا يهــزُ رأسهُ - رضًــى - )

للأخ الكرِيـــــم ( نائِـــــلِي )




وعُذرًا على التأخر

الذِي كانت لِي معهُ حكايةٌ كدتُ معهـــا " نكسر المودم"

فكتبتُ ردًا طويلاً البارِحــة
ولكنهُ ذهبَ أدراجَ ( الكونكسيُون )



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

بالنسبَةِ للـــ ( مناظرةِ ) وأطرافَـــها

ربما هو إختيارُ موفقُ لإستمراريَّــة - ما بدأتَ - أخ نائِلِي



وإختيار الإسمين [ إيمي ] و [ عطرُ الملِكَة ]

موفقٌ لحدٍ كبِير

لكونِ الأخت ( عطر ) الملِكَـــة لهَـــا سجالٌ قدِيم حول نظرةِ ( جزائريينَا )
للـــ ( بنتِ الجزائريَّــ’ة )
ودافعتْ دفاعًــــا منطقيًا جمِيلا

و [ إيمِي ] أيضًا لها كلامٌ سابقٌ وموفقٌ - في الأغلب




نرجع لـــ ( فارِس )

هــوَ أيضًا - معتدلٌ - في نظرتِه
ولا يُعـــد من المتطرِفين

فهنالِك من ينظُر بـــ [ التعمِيم ]
ويرَى بعينِــه السالِبة ( المعتمَة ) ( السوداوِيَّة ) ( الفاسِدة )
أن [ كُلَّ ] البنات " كيفْ -كيفْ "


وهو يقِيسُ على من إلتقَى وعلى ( منْ خدع ) و ( منْ مالتْ لهْ )





ــــــــ




وقبلَ أن نبدءْ

أقول فقـــــطْ :

( أنَّ التعــــمِيم لغةُ الحمقَــــــى )

و

( يديكَ - مشْ كيف كيف )


لذلكَ فإطلاقْ نظرة عامة عـــ ( منْ تستعمِلْ ) أو من ( تدرُس في ) أو ( تعمـــل بِــــ )
هوَ غايةُ الإجحاف والظلم




و

( أن تكُون - أفسد منك ما فِيه )
ثُم أنتَ تطلبُ من ( أختك - خطِيبتك - زوجتِك ) أنْ تكون ( ملاكًــــا )
فهُو قمةُ الإجحـــــــــــاف



شُكرا أخ [ نائلِـــــي ] .... والمشارِكين