السلام عليكم
أنا سمعت العريفي في إحدى الفتاوى ,قال لما يتقدم الشاب لخطبة الفتاة و يكون قد سأل عنها و عن أخلاقها و هم أيضا يغلب على رأيهم القبول يجوز له رِؤيتها كما يراها محارمها, و في الحقيقة فاجأني هذا الرأي و الله أعلم الصح من الخطأ
لأني كنت أعتقد أن معنى الحديث قال صلى الله عليه وسلم " لينظر أحدهما للآخر فإنه أحرى أن يؤدم بينهما" هو النظر دون حرج, لأن المفروض المسلم يغض بصره
أما الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"اذا خطب احدكم امرأة فقدر ان يرى منها ما يدعوه الى نكاحها فليفعل" فعلينا البحث في تفسير العلماء لهذا الحديث