اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mo000
دقق في صحة الحديث
هذا الحديث أورده المتقي الهندي في كنز العمال ونصه: " يا أيها الناس: إن الرب رب واحد، وإن الدين دين واحد، وليست العربية بأحدكم من أب ولا أم، فإنما هي اللسان، فمن تكلم بالعربية فهو عربي " رواه ابن عساكر عن أبي سلمة بن عبد الرحمن مرسلاً. والحديث حكم عليه المحدث الألباني بأنه ضعيف جداً، انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة، حديث رقم:926
إن كنت في معرض الإحتجاج به , فأظن أن هذا الحديث ليس بحجة
و المدقق يرى أن متن الحديث غريب و متناقض
فماذا يكون الأعجمي الذي أتقن الكلام باللغة العربية
لكن مع ذلك أقول
أن الإسلام و اللغة العربية لا ينفصلان
و العرب أشد الناس غيرة و تمسكا بالدين في العموم
لأن الأعجمي قد تأخذه حميته على عاداته و ما كان عليه في كفره أو محيطه فينتكس .
أيضا كما قلت في موضوع آخر
الوحدة العربية دعوة جاهلية إن كانت مجردة و لم تنفع عرب الجاهلية , الإسلام هو الأساس و إن أضيف إلى العربية فطيب
|
قولك ان الاسلام و عربية لا ينفصلان غير صائب
و انت تستند على اركان الاسلام كالصلاة التي لا تجوز الا بالعربية
و هناك من هم مسلمين اعجميين يصومون و يشهدون بالله و يصلون
فهنا تبقى العربية جد ضرورية لابد للمسلم ان يتعلمها