ثُمَّ ما
الذي يُمكِنْ أَن نَكتُبَهُ تحْتَ مَا قِيل
غيرَ مزيدٍ من الإندهَاش !!!
وَ الفَخْرْ .
وقَلِيل
مِنَ الإنتِعاشْ أَنَّهُم
سمِعوا كُلّ ذلِكَ ،و رَغْمًا عَنْ وَقْرِهِمْ ,,
أَسْمَعْتَهُمْ .
فَشُكْرًا ’ وقَليلٌ آخَرَ
مِنَ الإنتِعاش الذي
يجْعلُنا نَسْتَنشِقُ الشَّمس والحُرِّية ’ مِنْ صَوْتِكَ المسْمُوعْ ..
عَلى ذَبذَبةٍِ مُتوّسِّطةِ الطُولْ ,,
وَاسِعة المَدى
وقَليل آخر منَ الإنتِعاشْ
حَيثُ تُصوّر لَنا كلّ حرفٍ
كأنَّهُ شَمْعَةٌ مُوقدة
تتقَطّرُ مِنْ فَوْقِهِمْ ,, لِيَسْطَعَ النّور على وَجْهِكْ .
’’ وتَتَفَحَّمَ وُجُوهٌ أُخْرى ’’ وأَرْجِعْ
إلَى السَّطْرِ :
عَلى ذِكْرِ الفَحم ، ورائِحتِهُ التِّي تُبَشِّرُ بِلحْمٍ كثيرْ
وابتِسامةٌ فَاقِعٌ ثَغْرُها ,, تَسرُّ الحَاضِرِينْ
وَكُلّـ ما اقْتَرَبَ عِيدٌ وَ أَنْتُمْ بِخَيْر !!