الحقيقة المرة
لقد أديت الخدمة الوطنية .... وخرجت إلى العالم الحقيقي لأجد نفسي لا شيء ، بطالة كل الأبواب مغلقة في وجهي..
تقولون لي ربي يفرج ...أعرف أن الله يفرج وهو المستعان .... لكن ما هذه الحقرة من قبل الدولة .... يعملوننا كباقي الناس ......... ولا أحد تذكر أيام تمرميد فالجبل
على الأقل نقطة زائدة في مسابقات التوظيف........... لا شيء ................. حسبي الله نعم الوكيل
على فكرة أن من خرجي 2008.
================================
ما رأيكم في إنشاء جمعية لدفاع عن حقوق من أدوا الخدمة الوطنية
على الأقل نتحصل على حقوق إظافية كزيادة نقاط في مسابقات التوظيف
و حصول على الأولوية في مسابقات الشرطة و حماية المدنية و الجمارك .......