على شرفة الفجر العتيق !
تستيقظ أوردة ضاجة بالحنين
وأسراب من الضوء..
يقطر بها وجهكِ ، فأرتشفها..
نكهةً للسحر الذي لا يتكرر..
... معكِ!
و ابدأ ليلي مطرزا بالنجوم..
عيدًا ..
للضوء خاتمة العبادة !
حيث أضع مفاتيح الشجن العذب في يديك..
لتفتحي مغالق الأفق المسدود !
فمتى الإياب ساعةً ..
تغرقينني كل العمر ..
تصنعين من عرايس الحلوه أشيائي المفضلة!
فأنتِ تعلمين كم أهوى نكهة الفسيفساء على يديكِ!
فهي تبحر بي زمنا لاينقضي في يم جموحكِ الألذ!
فأعاود الشوق ..
ألتقطك نكهة صاخبة!
جارفة !
كالذي يبحث عن النشوة تخدر عقله ا