لن تنتهي مهازلهم الا اذا استعملت معهم الدولة العنف و الدكتاتورية و رفض مطامعهم جشعهم رفضا مطلقا
لأن الانسان بطبعه طماع لو وجد واد ذهب يطمع في الثاني و هذا ما حدث مع المعلمين عديمي الظمير المهني الجشعين أظربوا فزادتهم الدولة فأظربوا ثانيا فزادتهم كذلك و لبت لهم الكثير من المطالب التي ليست بحقوقهم فأظربوا ثالثا فزادت لبت لهم مطالبهم و هذا الاضراب الرابع و لو لبت لهم مطالبهم فإنهم سيزيدون الخامس و السادس و و و و وووو ربما بطالبون بمساواة راتبهم مع راتب البرلمانيين ههههههه غير مستبعد
أتمنى من الدولة ان تستعمل معهم سياسة العنف و الاضطهاد و تلغي حق الاضراب من الدستور او تضيف اليه شروط معينة
و يخصمون لهم الايام التي اضربوا فيها