أساتذة آخر الزمان هم السبب الأساسي في التسيب الخلقي و الإنحلال في المجتمع الجزائري
هم من أفقدوا المدرسة دورها التعليمي و التربوي
أفقدوا للدراسة و للمدرسة قدسيتها و دورها في المجتمع
و الكارثة، أنهم يطالبون برفع الأجور,,,,,و هم يقضون أغلب وقتهم (حاشا البعض، حتى أكون منصفا) جالسين في المكاتب,,إذن ماذا يقول عمال سوناطراك الذين "يغامرون" بحياتهم في آخر الصحراء (ايليزي، الدبداب، عين أمناس، أدرار،,,,,) و يتحدون الشمس و الحرارة و العطش و العقارب و العصابات و الطبقات الماصة كي يستخروا النفط لبتم بيعه و دفع أجور الأساتذة (الذين يتقاضون بعد هذه الزيادات أكثر من الكثييير من الأبطال الذين يتحدون الصحراء)
والله " ما فهمت فيها والو"
هذا يبقى مجرد رأي