إذاكان هذا الفيديو مفبرك ففديوهات التعذيب والتنكيل و الإهانة بالنفس البشرية المؤمنة الطاهرة التي خرجت تطلب حريتها و إترجاع حقوقها و فديو قتل الفتى المجاهد حمزة الخطيب بتلك الطريقة الوحسية التي تدمى الحجر فبركة.....
في عام 1988 قام جيش حافظ الأسد الذي ذبح أهلنا السنة في حماة لأنهم قالو للعبودية بالكتابتة على جدران المدينة "لا إلاه إلى الوطن و لا رسول إلى البعث " و أتحدى أي شخص أن ينكر هذا ..
و إلى من يدافع عن هاؤلائي الحكام ماذا أعجبكم فيهم " الإهانه ، الذل ، الفقر ، جعل الأوطان لعبة في أيديهم ، الخصوع لأوامر أسيادهم الأميريكان والصهاينة... " وإلى من يستدل بالقرآن الكريم في عدم الخروج والمطالبة بالحرية و إسترجاع الحقوق فهم ليس حكاما أصلا... من نصبهم ؟؟؟ ... أعادوا البلدان العربية إلى عصر الجاهلية... تصورا الفرق بين الطغات الذين يحكمون الأن و بين الخلفاء الراشدين و من تبعهم في الحكم من المسلمين .... والفاهم يفهم