لازالت الوزارة تدور في فلك منشور 2009 والله ثم والله ثم والله لو كان قرآنا لوجدوا طريقة للتحايل أما المنشور فلا فلقد
أصبح هذا المنشور أعظم شأنا عندهم من كتاب الله ولا حول ولا قوة إلا بالله بالإطلاع على صحف اليوم نجد أن مأساة مارس تتكرر فتدمج مجموعة دون أخرى ويتم التضحية بالأخرين الخارجين على المرسوم ولكن هل المجلس الوطني الجديد يقع في الفخ الذي وقع فيه المجلس القديم بمعنى يقضوا صوالحهم فقط ويضربون بالتخصصات الأخرى عرض الحائط ويقولون كما قال الأولون الله غالب الوزارة الله غالب الوظيف الله غالب الله غالب سنرى!