قِصَّهْ منْ طُفولــــتِي .. شآآركووني إيآهآ

[نعمة القدوس]

السلآلآمممـــــ عليكم أيهآ الأعضآآء

والزوآآر، الذين تعجبهم موآآضيعي، ومشآآركآتـــــي
وكذآ الفضوليين



اللي قتلهم الفضوولـــــ

وجآآو غير بآآه يشوفو وآآشـــــ القصة !!

المهممــــ، عسى تكونوا بخيير
وخميير

اليوم تذكرتـــــ قصة من حيآآتي الخآصة، وقررتــــــ مشااركتهآ معكم

هي قصة سنعود بأحدآآثهآ إلى أول سنة لي بالمدرسة
أي الأولــــى ابتدآئي

وفي آثنآآء عودتي إلى البيت برفقة أبي، في الطرييق كنت أشتكي له أن معلمتي
دآئمآ مـــــآ تناديني باسمي في الأخيير

يعني في المنآداة الصبآآح، كآآنتـــــ دآيما تعيطلي مع اللخريين


لأن لقبي مع الحرووف اللي قبل الأخييرة

وهل تدروون بمآ أجآآبني ؟؟


كآآنتـــــ إجآآبته رآآئعة، لم أفهم معنآآهآ حتى جربتهآ
والحمد لله، كلمآ يقووم هو - حفظه الله وأمآه - بتذكيري بالحادثة، لا أنفكّ أبتسم
وأحرك رآسي صعودآ ونزوولا أن نعمم، أنآ أتذكر



المهمممـــ هو الإجآآبة اللآن ..

لقد قال لي، بكلمآآتـــــ الدآآرجة :

’’ أقرآآي .. ودرك تعوود سيدآآتك تعيطلك أنتي الأولى ’’

وبالفعل ..
حدث نفس مآآقاله، ولحد السآآعة، مآآزلت من بين الذيين يذكر اسمه أولا
والحمد لله على ذلك الأمر

هنآ تنتهي قصتي

البسيطة، والتي قد تكون تافهة في عيون أغلبكم
ولكنهآ ذات مغزى عميييق وذو أبعااد لا يرآآها إلا إنسآن ذو بصييرة

أتمنى أن تردوا علي، وتخبرووني برأيكم بهذه القصة



والسلآلآممـــــ

نعمة القدووســـ