هدى خديجة بن قنة متال جيد عن الحركة الجدد فى الجزائر
فمن اجل منصب عمل غير مضمون الاستقرار فيه فى احدى بلاد العريبان التى تكلنا كل الحقد وكره وتشفيا كبيرا ومقابل دريهمات معدودات رفعت هده الافعى راسها وبدات تنفت فى سمومها ضد الجزائر بلادها التى ربتها وعلمتها حتى ماوصلت اليه اليوم يعنى كلات الغلة وسبت الملة دون اية تردد قدمت مصلحتها الخاصة على العامة وعلى جزائريتها فقط لان ورؤسائها فى تلك القناة الخنزيرة قالو لها قولى دلك وهنا مربط الفرس
وهنا الخطر العظيم على الجزائر بلادنا فنحن مع الاصلاح ولكن لا يجب ان يكون هدا الاصلاح من عند لحركى من عبدة الدينار وعملاء الخارج