الأسئلة :هل أنت أخي راض عن نفسك فيما يخص حياتك الشخصية
ومعاملاتك مع الناس ومع الله عز وجل ؟
بالتأكيد لا أظن أنا أحدا راض عن نفسه تمام الرضى فكلنا ذو خطأ ودائما نتطلع للأفضل
قد نكون راضين عن حياتنا الشخصية من ناحية القناعة بما آتانا الله من رزق والقبول بأقدار الله خيرها وشرها لكننا نتمنى الأفضل فالانسان طماع بطبعه وهذا شيء ايجابي اذا كان طمعا في الخير
في التعامل مع الناس لابد وأننا مقصرون مع أحدهم قد نحسن التعامل قدر ما نستطيع لكن ذلك كله قد يشوبه بعض الخطأ في معاملاتنا مع أشخاص معينين
أما عن الرضى في عبادتنا لله عزوجل فلا شك أننا مقصرون مهما قدمنا ودائما نسأل الله من فضله ونتمنى الأفضل
شكرا على الموضوع وبارك الله فيك أخي الكريم
تقبل الله منا ومنكم وكل عام وأنتم بخير