ـــــ [ نافِــذَةٌ ] لِما قبْلَ الإفــطارْ ..... /

[مختلف]

السَّلامُ عليكُم


آخرُ يومٍ قبلَ [ العشْرِ الأخِيرَة ]

عشرُونَ يومًا مضتْ ( خلسَـةً ) .... ولا تزالُ [ العشرُ الثمينَةُ ] في اللعبْ


ــــــــ



وإضافةً فقطْ قبلَ أنْ نرُدَّ على الكوثرِي >> مع أنِي نحسها نرُد قوية شوية ... والمُشكلَة أنه لا تحضرنِي لفظَةٌ رطبةٌ للتعويضْ .... كاينْ [ أن نعقِبَ ] ... بالصح حتى هيَ تحسسكْ باللِي راكْ راحْ تصحح وتندد وتستنكرْ



بعضُ التذكِيرْ بالعشرْ >>> نربحُوا فيكُمْ أجرْ على الأقل



فوردَ فيهـــا ( العشرُ الاواخرْ )



عن عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ أَحْيَا اللَّيْلَ وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ وَجَدَّ وَشَدَّ الْمِئْزَرَ.[متفق عليه] ..

وعنها قالت: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مَا لَا يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ.[صحيح مسلم]







وفقــنا اللهُ وإيَّاكُـــم لإدراكِ ليلةِ القدرِ منهَا