يا للعار و يا للمصيبة التي حلت ببناتنا

[محمَّد أمينْ ~]

ما يقــــــــال عن البناتــ يقال عن الذكوووورْ ~||



أمَّــــــــا مكمن العلة فهو الضمائر التي سادتها برودة الشتاء القارس في عز الصيف ،،



فقلوبهن قد ضاقتــْ ،، و ما عادتـــْ تتسع إلا لوساوس الشيطان و أهواء النفس و شهواتها :



و أصبح التسويـــــفُ شعارَنا ،، سوف أعبد الله و سوف أفعل و سوف أصلي :




الحمد لله الذي هداني ،، و لولاه لما اهتديتُ ،، و أعوذ به شرور نفسي



أسأل الله عزَّ و جلَّ أن يتوب عليهن و يهديهن سواء السبيل ،،



اللهم أصلح أمورنا و ثبت قلوبنا على دينكــ و لا تزغها ،، وَ تبْ عنا إنكقريب تجيب دعوة الداعي



شكرا أختي رونق



جزاكــ الله خيرا



في موضوعكـــِ خير و دعوة للاصلاح لعديد الفتياتــ ،، أحس بهذا