لعله بعد الان لااحد يسال عن احد بل الكل ينظر في مصلحته الشخصية ويتضح هذا جليا في رؤساء المكاتب وانا احكم على الاغلب وليس الكل فقد قل عطاءهم فمنهم من استقال بعد تحقق ادماجه لانه يملك المنصب المالي والبيداغوجي والتخصص ومنهم من لم يظهر منذ مدة بعيدة ومنهم من استلم تعيينه والتزم التخفي وترك الصراع بين الاخوة ثم ظهر بعد مدة ليثبت انه تحصل على تعيينه ثم اختفى ومنهم من اصابه القلق لعدم وصول تعيينه واظنه الان يعيش نفس الحالة التي يعيشها المرفوضين او اكثر ومنهم ومنهم.......................................ولانجد من يكتب في هذ القسم الامن كان متضررا او لم تظهر نتيجته واعلموا انه سيحين الوقت الذي تكاد لاتجد فيه احد يكتب هنا اذا استمر الوضع هكذا بل الكل ينتقل الى قسم الانشغالات التربوية لذلك لابد لكل احد ان يبحث لمخرج لقضيته ولا ينتظر احد فالذي يدمج لايمكن ان يساند احد بل تجده على اهبة الاستعداد للدخول المدرسي او تظن ايها المسكين بعدما يمضي المدمج محضر الدخول قد يقف معك كلا ثم كلا اترى انسحاب البعض منهم في هذا الوقت شيئا طبيعيا ........لا فالذي يعرف يدرك ان هذا الوقت هو الوقت المناسب للعمل والجد وليس للتنصل فقد حان الوقت الذي يتضح فيه كل شيء وسترون فالايام حبلى تلد العجائب الا ترى ان اغلبهم ليس لديه اعضاء بلديه حتى للتنسيق بل ربما اذا كان لاحدهم فانه لايتجاوز الاثنين او الثلاثة فكيف يكون التنسيق اولم تكفهم كل هذه المدة للتنسيق
فانصح كل احد الا ينتظر الاخر لان هذه السياسة التي اتخذها بوخطة في تمديد المدة من افريل الى سبتمبر قد نجحت لحد بعيد في اضعاف القوى والتمسك بزمام الامور بعد ماكانت خارج سيطرته حيث اصبح الان ينظر لنفسه ويتكلم عن المنصب البيداغوجي وهذا كله مراوغة لان التعليمة ضده
وركزوا في:
ان يكون مستوفيا للشروط البيداغوجية ثم فسر معنى البيداغوجية بقوله اى فقد ذكر الشروط البيداغوجية ثم فسرها بقوله اي