أتباع النظام السعودي وأعوانهم يحاولون تحريف الصورة المشرقة للجيش السوري البطل عبر الدعاية بقتله الأطفال والشيوخ والنساء
هدا الجيش صاحب المواجهات البطولية مع الجيش الصهيوني في حرب 73 لولا خيانة السادات آنداك
وصاحب المواجهات البطولية مع الصهاينة في لبنان سنة 82 و 88 والداعم الأساسي للمقاومة المسلحة ضد الصهاينة
نسيتم يا داعمي جماعات الموت والرعب والخوف القادم من السعودية ومكن العميل الكبير الحريري جرائمكم المروعة من دبح وتقتيل
أنظرو إلى ليبيا والله كل قطرة دماء تسيل هي في رقاب شيوخ وأمراء الفتنة
أين هي جيوشكم يا شيوخ الفتن والتحريض والتآمر لا يعرفون سوى الأكل والشرب وصرف المليارات للتسلح دعما لإقتصاديات الغرب وأمريكا
هده الجيوش مسخرة لخدمة كراسي السلاطين والملوك لا أكثر ويا سبحان الله في حال أي حرب مع ايران أو العراق ستنهار هده الجيوش خلال 48 ساعة
تحرفون الكلام وتتحججون بأن الجيش السوري لم يطلق رصاصة واحدة مند 73 في الجولان تاكدو أن عيون الشر والتآمر من الصديق والعدو تتربص وتنتظر تلك اللحظة للإنقظاظ ومحاولة تدمير هدا الجيش لكن عاجلا أم آجلا سيحرر الجولان ان شاء الله بسواعد الرجال الأشاوس رجال الجيش السوري البطل ورجال المقاومة اللبنانية الباسلة