ماشاء الله...ولكن مشلكتي أني لم أعيش المراهقة و لم أحبّ فتات أو أره أستاذا في صغري <<< مجرد من المشاعر
كما أن طفولتي ليست قاسية بل كانت غامضه و الكل يضنني كئيب ... ولكن كنت أضحك عند الجلوس وحدي و أصنع مواقفا مضحكة بخيالي و أضحك عليها.
اعتبرني الأهل مجنونا أو منريض نفسيا...فما كان إلا أن أثبت لهم الآن أني أكثر الأشخاص أهمية << أؤمن بما أريد و المشاعر و العواطف لا وجود لها في الأصل فهو مجرد إحساس.
ولقد سمعت الكثير يتحدث عن المراهقة و عما تضرر فيها الشباب ... التدخين أو المخدرات و لحسن الحض أني لم أتوذق سيجارة ولا المخدرات منذ أن بدأت أسجل و أذكر و أتأكد أني حقيقي الوجود.
بارك الله فيكي من جديد ، موضوعك رائع