لقآء الجنة

[لقاء الجنة]

صبآحكمًـ / مسسآءكمـً جوريُ ,’
بـِ رُوحَ الحُبْ / الْعَطاء .. والوِدْ .: ..!
يَتَجَدَدُ بِنَا الْفَرَحْ والْبَسْمَه .. والْحُبْ ..!
بـِ عَطَاءٍ فَاقَ عَنَانَ الْسَمَاءْ
لـِ يُصَافِحَ اَكُفَ الْغَيمْ ..!
بـِ قَطَراتِ مُزُنْ تَروِي
الْقُلُوبَ والاَرْواح ..!



و نواصل رحلتنآ..

لقآء الجنة ~

[باب الصلاة]

[ أن أقُوم وأكبّر الصلآة

و أتخيُّل الكعبة أمآم عيني

و الصِرآط تحت قدمِي

و الجنّة عن يميني

و النآر عَن شمالي

و مًلك الموت ورآئِي

و أن رسُول الله صلّى الله عليْه وسلم يتأمّل صلآتِي

و أظُنّها آخر صلآة

فـ أكبّر الله بتعظيم

و أقرَأُ بتدبر

و أركعُ بخضوع

و أسجُد بخشوع

و أجعَل صلآتِي للخوف من الله

و الرجآء لرحمتهِ ♥

ثم أُسلّم ولآ أدري هل قُبلت أم لآ ]

___ حآتم الآصم رحمه الله
عندمًا سُئل ” كيف تخشع في صلآتك ؟”

“فكرتُ فيما كُنتُ أكابد من ألم الطاعة ,

فإذا الألم قد ذهب وبقي الثواب ,

ونظرت فيما اسمتعتُ به من لذّة المعصية فإذا هو قد ذهب وبقي الحساب ,

فندمت على كل لحظة لم أجعلها طاعة.”


— الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله

كُلُ الإِنحِناءاتْ تقصُم الظَهر. .
إلاَّ إنحِناءاتِ [ الصلاّةْ ] فَـ بِهَا تسمُو الرُوح و تَرتَقِي

يآ ربي..رحمتگ..