السلام عليكم
هي نفسها عقدة الهوية لدى بعض الجزائريين مثلها مثل عقدة اللغة و عقدة الإنتماء
يكفي فخرا أن الرسول صلى الله عليه و سلم: عاش في صحراء و تربى في رعي الغنم و سكن بيت من طين و نام على حصير
فمن رأى الخير في عكس ذلك رد له ما قال
و يكفي أن الصلاة في أرض الفلاة أكثر أجرا من صلاة الجماعة . قال رصول الله صلى الله عليه و سلم (( صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته وحده بخمسٍ وعشرين درجة , فإن صلاها بأرض قِيٍّ فأتم ركوعها , وسجودها , تكتبْ صلاته بخمسين درجة ))
قِيٍّ = الفلاة = ارض صحراء قاحلة
و يبقى المجتمع الجزائري في صراع البحث عن الذات
يا حبذى لو تغير عنوان الموضوع
تحياتي الخالصة لكم