إضــافةً لتكلُّفِ السَّجعِ الذِي [ لا يرُوقُني ]
ففِي خطابِهِ كمِّـيَة [ سلبيَة ] عالِيَة ... كقولِهْ :
انكم مجرد صوره لصخره صماء
بل أنتم مرض وورم ووباء
نعم انكم جميعا موتى ولا اظنكم أحياء
وهُوَ ما يُفقِدُ [ العنتريَّةَ الوعظيَّة ] قيمتَها
وذكَّرنِي بالقذافِي
.... يخاطبْ في الشعب بأقبحْ الصفاتْ ... ومنْ بعد حابهم يخرجُوا ( من الصَّحرا للصَّحرا )
ولوْ قــالَ صاحبُ الإيميل : [ أينَ أنتم يا خير أمةٍ أخرجتْ للناس ] ... [ يا من كانتْ إسبانيا لكُم ملكًا ] .. [ يا أحفادَ الصحابَة ] .. و [ أصحاب أعظمِ الإمبراطورياتِ يومًا ]
لكان خطابًا إيجابيًا ... وأكثرَ تحفيزًا
أمَّا مرضٌ .. وورم .. ووباء ... وموتى .. ولا يظننا أحياءْ >>> مازال غير ماقالشْ [ يا مهلوسِين ] 