قصـــــص رائعة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات عامة للترفيه و التسلية > منتدى النكت و الأخبار الطريفة

منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصـــــص رائعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-11, 08:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
B.Sara19
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










17 قصـــــص رائعة

السلام عليــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــكم ورحمة الله تعالى وبراكاته

فصص رائعــــــــــــــــــــــــــــــــة



يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..

كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”ِ

ِفي يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.

كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”

بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!

لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!

لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”

..

المغزى من القصة:

افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.



----------------

أقْبَل تستفيد و انشُر تُفيد
وأخيراً إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
رحم الله من نقلها عني وجعلها بميزان حسناته









التمس لأخيك سبعون عذرا

يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له
يبلغ من العمر 25 سنة في القطار
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب

...
والذي كان يجلس بجانب النافذة
أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ
أبي.. أنظر جميع الأشجار تسير ورائنا!!ا
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة ابنه
وكان يجلس بجانبهم زوجان
ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه
وشعروا... بقليل من الإحراج
فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!ا
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى
أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات
أنظر الغيوم تسير مع القطار
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى
ثم بدأ هطول الأمطار
وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب
الذي امتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى،
"أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي!"
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت
وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقم بزيارة الطبيب
والحصول على علاج لابنك؟؟
هنا قال الرجل العجوز:
إننا قادمون من المستشفى
حيث إن ابني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته






فى يـوٍم من الأيـام كان هنــاك رجـل ثـرى

أخذ إبنـه فى رحـله إلى بلد فقيـر ليُرىَ إبنـه كيف يعيش الفقـراء

ومكثـا لفتره فى مزرعه تعيش فيها أسـره فقيره

وفى طريق العـوده من الرحـله سـأل الأب لإبنـه : كيف كـانت الرحله؟

فقال الإبن : كـانت ممتـازه

فقال الأب : هل رأيت كيف يعيش الفقـراء؟

قال الإبن : نعـم

فقال الأب : إذاً أخبرنى ماذا تعلمـت من هذه الرحـله؟

فرد الإبن قــائلاً

لقد رأيت أننا نملك كلباً واحـداً وهم "الفقـراء" يملكون 4 كـلاب

ونحن لدينا بركة ماء فى وسط حديقتنا وهم لديهم جدول ليس له نهايه

ولقد جلبنا الفوانيس لنضىء حديقتنا وهم لديهم النجوم تتلألأ فى السماء

و باحة بيتنا تنتهى عند الحديقه الأماميه وهم لديهم إمتداد الأُفق

لدينا مساحه صغيره نعيش عليها وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول

لدينا خدم يقومون على خدمتنا وهم يقومون بخدمة بعضهم البعض

نحن نشترى طعـامنا وهم يأكلون مما يزرعــون

نحن نملك جـدراناً عاليه لكى تحمينا وهم يملكون أصدقاء يحمونهم

فتعجب الوالد من إبنـه وظل صـامتاً

وعندها أردف الإبن قـائلاً

شكراً لك يا أبى لأنـك أريتنـى كيف أننـا فقـراء

----------------


أقْبَل تستفيد و انشُر تُفيد
وأخيراً إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
رحم الله من نقلها عني وجعلها بميزان حسنا







يتبــــــــــــــــــــــ ـــــــ...ــع



Sara.Courageuse19









 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
رائعة, قصـــــص


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc