حديث اللّحظة..

[طاهر القلب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

عليْهَا .... وعليْهَا

فالأمرُ في الأولَى لا يستحِقُّ
ويرْسُمك [ثانيةً] وصوْتُكَ -أرجُوزَةً - مليئةً بأنغامِ الضّْياءِ البلِيغَةِ ... وخُشُوعٍ


وأنتَ ( أنتَ ) ورِسالتُكَ القدِيمةُ -أوْ بِدايتُها- (أوْ هكذَا فهِمتُ )










ثُمَّ لديَّ إقتراحٌ - أخــرُ -

فأنتظِرِ الشّْتاءَ
وقِفْ
كمَا أنتَ
بِلاَ مظلَّةٍ
ولاَ حرَكة
وأجعلهُمَا يمتزِجانِ - حسٌّكَ و بُكاءُ السَّماء -
وستَقُولُ السَّماءُ بعْدَها :
لِما أحرقْتَ دُمُوعِي !!


قدْ نكُونُ صادِقةً



أخيرةٌ - ونصِيحةٌ -
لا تتَّكِلْ علَى سُحُبِ - الصيفِ- الكاذِبة

السلام عليكم
أيها الحكيم البارع ...
قد زدته مرضا على مرضه ...
و كأنه يريد أن يكون هناك بأمره
ليقف مناجيا ... تائها تحت غرفتها
لا ينظر غيرها في الوجود حوله ...
ثم هو يمني النفس ...
بلطيف تلك النظرة الساحرة ...
و التي تملئ له صبابة عمّرت فيه
ثم ما أجمل سحب الصيف
حتى و إن كانت كاذبة ...