حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

ستكون ليلة عصيبة على جماعة الريال

ههههه

هههههه
معلِيشْ يكبروا وينسوا
> الفتَـى الصغيرْ ... آلمنِي ما حدَثَ لكَ ... وأعجبنِي صُمودُكَ ... وكمَا قُلتَ (خيرهَا فيِ غيرهَا)
ربِي يسهلْ أخِي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى عبد الله

بحثت خلف كلّ شاردة وواردة
بحثت عن ذكرى
أنثرها فيرتدّ سعيي إلى تفاصيل مبهمة
ماذا أملك غير حزن يفتكّ بأوصالي
أبلغيني يا ابنة الحجّاج عنّي
"فتِلْك عُقولٌ كادَها بارِئُها"
أبلغيني إذا ما طويت الأمس أبحث عن ذكرى
واعتقل لساني
لأخلفها رمادا ليس له هسيس ولا حسيس
تجترّني ومن ثمّ تنثرني
على آثارك ينمو وميض يبرق
لأذكر أنّ معلّمي في الكتّاب أرسل نحوي سوطا من نور
لنيل شعلات العلم أن اقرئي الحروف ومن ثمّ رتّلي
(قُــلَ أعـُـوذ بربّ الفلق)
ومن سوء حظّي أو من حسنه أن قرأتها
(قُــلَْ أعـُـوذ بربّ الفلق)
فأصابني من نور سوطه ما أصابني

تحياتي واحترامي

شُكــرًا لكِ أُخت سلْمَى

وجعَلَ أيَّامكِ [ الباقيَةَ ] حديقةً مُختلِفٌ ( ذكراهَا ) ... و (ذكراهَا) ورُودٌ بألوانِ (السعَادة)

وحِينَها .... لنْ نُعدَم منكِ [ ذكْرَى ]

ولنْ ينفعَ معنَا سِوى التفاؤُلْ

أمَّا التَّشاؤُمُ فقدْ قُلتُ عنهُ يومًا :

هوَ الحاجِزُ الوهْمِيُ الأسْودْ الذِي نصْنَعُه .. معَ عدَمِ وُجودِه
هوَ ( إضافَةٌ ) سيئَةٌ ... لمَا سيحْدُث ( علَى كُلِ حَالْ )

فكُونِــي [ مُستقْبلاً ] .... وتذكَّرِي [ الماضِي ] ليَكُونَ حافزًا للعيْشِ [ أفضلْ ]


شُكرا ( أُخرَى)