البناء اللغوي
1* وظف الشاعر الأفعال المضارعة بشكل كبير للدلالة على الحيويةو الحركة والإستمرار ، فهو يرمي من خلال توظيفها إلى تصوير إستمرارية لواقع المعاش من قهر وظلم . كما أنه عبر من خلالها عن تطلعه نو مستقبل يحمل الأمل
2*الإعراب
نحن :
ضمير رفع منفصل مبني على الظم في محل رفع

فاعل
بكاء .تمييز ؟؟ قد تكون مفعول به لكن لا .. ( جمل استفهامية اختلط علي الحابل بالنابل )
محل الجمل من الإعراب
(قل لها أنا بخير ) جملة مقول لقول في محل نصب مفعول به
(يحمل ) جملة فعلية فيمحل رفع خبر ...( أيضا قد تكون حال ... لكن..)
3*الغرض من الإستفهام
"من أين بتدي ."...أين نتهي
غرضه الحيرة والتردد ربما
ما قيمة الانسان ؟
إستفهام غرضه : قد يكون التقرير لأنه بصدد تقرير واقع معاش

4*الشرح
شبه لشاعر الليل بذئب جائع لما له من تأثير سلبي على نفسية الإنسان فهو يجعله يحس بالوحشة والغربة حيث حذف وجه الشبه والآدة
إذن هو تشبيه بليغ
ساهم في إيضاح المعنى بنقله من المجرد إلى المحسوس

إجابات خارج مجال التغطية
