خطة " دايتون " بالضفة الغربية على المكشوف " ريبورتاج مصور "

[عماد الفلسطينى]

خطة " دايتون " بالضفة الغربية على المكشوف " بايدى قادة و عناصر حركة فتح "

اقتباس:
خطة دايتون على المكشوف

هل تتذكرون "تقرير ميتشل" و"خطة زيني" و " خطة جورج تنت " مدير المخابرات الامريكية "
و الان خطة " كيث دايتون " جنرال المخابرات المركزية الامريكية تطبق بالضفة الغربية
بايدى ابناء حركة فتح المسروقة من قبل قادة حركة فتح المنتفعين القابعين في مقاطعة الذل و العار بالمقاطعة
و كل هذه الخطط " الامنية " الامريكية الاسرائيلية تهدف لاجتثاث المقاومة ، والإقلاع عنها نهائياً، وتصفية بنيتها التحتية بالضفة الغربية
بداية الخطة و فشلها المدوي في غزة الصامدة
لم تفلح جهود أمريكا وإسرائيل في إنجاح خطة " دايتون " في غزة أولاً ثم كامل الأراضي
الفلسطينية عن طريق " وكلاء حركة فتح " فكما ذكرنا مراراً وتكراراً أن أمريكا وإسرائيل جهزت
" محمد دحلان " لهذه المهمة الصعبة والتي استعصت على جحافل إسرائيل من قوات ومعدات
وأحدث الأسلحة ولهذا كان الحل بالنسبة لهم هو " دحلان " ،هو الحل الممكن ولكن خيب الله ظنهم بهذا الرجل الخبيث لأنه تمادى في إذلال الشعب الفلسطيني في غزة وإيقاع قادة المقاومة
لصالح قوات " الاحتلال الاسرائيلى " وبذلك قد خرج عن النص ووقع في شر أعماله وكان النصر للمقاومة في غزة من كل الفصائل فاندحر " دحلان "وأزلامة
فارين كالفئران عبر البحر علي قوارب إسرائيلية وهكذا انتهت المرحلة الأولى من المحاولة الأمريكية والإسرائيلية في إيجاد نظام أمني يطبق على ايدى قادة و عناصر " حركة فتح " يحكم الأراضي الفلسطينية
وينزع سلاح المقاومة ويحافظ على أمن إسرائيل بالوكالة عنها ومن ثم الدخول في المرحلة النهائية من تصفية القضية الفلسطينية كما يريدون هم
، ولكن بانتهاء هذا الفصل لم تنتهي محاولاتهم في إيجاد البديل ورد الاعتبار للرجل الذي خدمهم في غزة وطبعاً لايوجد رجل أهم من " محمود عباس "ليقوم بهذا الدور
وهو لم يكن بعيداً عن الخطة بل كان ومازال هو الراعي الرسمي لها ، فبعد أحداث غزة كشر الرجل عن أنيابه وكشف نواياه الخبيثة
ولم يفوت أي فرصة وراح يصرخ بأعلى صوته والذي لم يكن مسموعاً من قبل أنه لابد من القضاء علي الإرهاب في غزة
وهكذا قدم أوراق اعتماده كبديل ممكن الاعتماد عليه فعلاً بعد أن وضعوه تحت الاختبار لمدة طويلة فأثبت لأسياده أنه الرجل المناسب جداً لهذه المرحلة


من هوا " جنرال المخابرات الامريكية " كيث دايتون ؟



كيث دايتون هو اللواء (ميجور جنرال) الأمريكي المسؤول عن التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية التى يراسها "محمود عباس " القائد الاعلى لحركة فتح ..
تم تعيينه في هذا الموقع عام 2004 لكي يتولى تنفيذ "بنود الأمن "الواردة في الاتفاقيات والمبادرات السياسية، المنبثقة عن اتفاقية الذل و الخزى و العار اتفاقية " اوسلو "
ومنذ ذلك الحين وهو على علاقة مستمرة مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالضفة الغربية التابعة " لحركة فتح " وأجهزة الأمن الإسرائيلية.
هذا الشخص هو الذي يعبث بالدم الفلسطيني الآن في الضفة الغربية، وهو الذي يتدخل مباشرة بالنشاطات الأمنية،
وهو الذي يقدر كيفية دعم الأجهزة الأمنية الفلسطينية التابعة " لحركة فتح " بالضفة الغربية وكيفية توجيهها نحو الأعمال التي ترضي إسرائيل وأمريكا أمنيا.
إنه يجلس في مكتبه يخطط، ويقوم بزيارات ميدانية ليطلع مباشرة على أداء "اجهزة امن سلطة اوسلو "المكونة من قادة و عناصر " حركة فتح ".
إنه هو صاحب الكلمة المسموعة في واشنطون حول السلاح الذي يجب تقديمه للسلطة الفلسطينية، ونوعيته،
وحول الأموال المطلوبة لدعم النشاطات الأمنية الفلسطينية، وهو يتدخل أيضا في توصيات تعيين مسؤولين أمنيين فلسطينيين من " حركة فتح " بالضفة الغربية.
يشكل مع "جيكوب واليس "، القنصل الأمريكي، في القدس أقوى بؤرة تأثير الآن في الضفة الغربية من نواحي اجتماعية وسياسية وأمنية واقتصادية ومالية.
إنهما يتحملان مسؤولية كبيرة في إدارة شؤون الفلسطينيين بعد ان تحول قادة و عناصر "حركة فتح " سبايا و جوارى " بلا قيود عند " سلام فياض و دايتون ".


ماذا يريد دايتون؟

"دايتون " يريد التأكيد على أمن إسرائيل لكي يتم إحراز أي تقدم في العملية التفاوضية العبثيه.
أمن إسرائيل أولا، وأمنها آخرا، وبدون ذلك لا يمكن أن تأذن إسرائيل بتقدم تفاوضي، ولا يمكن أن تناقش حقوقا وطنية بجدية.
إنه يؤكد على البنود الأمنية الواردة في اتفاقية الذل و العار "أوسلو" وما بني عليه من اتفاقات مثل اتفاقية طابا، وعلى ما ورد في خريطة الطريق.
تقضي "خريطة الطريق " الامنية بضرورة قيام "سلطة اوسلو " بقيادة " حركة فتح " بمهام أمنية مثل تجريد المقاومة الفلسطينية من السلاح وملاحقة المقاومين، وتدمير البنى التحتية للإرهاب حسب زعمه.
، لذلك يجب دعم " سلطة اوسلو و حركة فتح " بالضقة الغربية بقيادة رئيس " حركة فتح " محمود عباس ماليا وتسليحا وتجهيزا لكي تتمكن من القيام بالمهام المطلوبة منها و المتمثلة بحفظ الامن الاسرائيلى و القضاء على المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية.

بداية سير " خطة دايتون " بالتسلسل

رئيس حكومة " دايتون " بالضفة الغربية المتامرك " سلام فياض " يوقع اتفاقية " دايتون الامنية " مع الجانب الامريكي
المتمثل بوزيرة الخارجة الامريكية "كوندليزا رايس "،،و بحضور رئيس سلطة اوسلو التابعة "لحركة فتح " محمود عباس
و بحضور " كيث دايتون " القائد الاعلى لاجهزة امن " سلطة اوسلو " التابعة الى " حركة فتح " بالضفة الغربية




مبروك " للخيانة " تم الاتفاق بين الامبريالية الصهيونية و بين اتباعهم الصغار من قيادة " حركة فتح " لمحاربة المقاومة الفلسطينية و حماية " الامن الاسرائيلى " بالضفة الغربية



__________________

قطاع غزة يعاني انقطاع الكهرباء ونفاذ غاز الطهي بالكامل وانذار بوقوع مأساة حقيقية
جنرال المخابرات الامريكية " كيث دايتون " في جلسة مباحثات امنية في مدينة " نابلس " بالضفة الغربية
هو و لفيف من الضباط الامنيين الامريكيين و الاسرائيليين و ضباط من سلطة اوسلو التابعة "لحركة فتح "
لبحث كيفية التعاون الامني بينهما لاجتثاث المقاومة الفلسطينية و حماية " الضباط و المستوطنين اليهود " بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و جيش الاحتلال الاسرائيلى " بالضفة الغربية "

"كيث دايتون" برفقة محافظ نابلس " جمال محيسن " للتشاور في كيفية القضاء على المقاومة الفلسطينية في مدينة نابلس بالضفة الغربية
و خصوصا تصفية الشرفاء من "كتائب شهداء الاقصى " الذين رفضو تسليم سلاحهم
و الجدير ذكره ان " جمال محيسن " قد تعرض لهجوم مسلح في نابلس من قبل مسلحين و قد احرقت سيارته من قبل الجماهير الغاضبة
لأن محيسن صاحب سجل حافل للتصدي للمقاومة سواء بالاعتقالات أو مصادرة سلاح المقاومة
يشار بهذا الصدد إلى أن لمحافظ نابلس دور في العمل على استئصال المقاومة الفلسطينية في المحافظة،
من مختلف الفصائل بما في ذلك الأجنحة المقاومة في "كتائب شهداء الأقصى" التى رفضت تسليم سلاحها مقابل مكاسب مادية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

__________________جنود ميليشيات " حركة فتح " برئاسة " محمود عباس "يرتدون سترات واقية ضد الرصاص
و التي وهبها لهم من امريكا قائدهم الاعلى " كيث دايتون " جنرال المخابرات الامريكية
و اقفين في انتظار اوامر سيدهم الامريكي لينشرهم لاجتثاث المقاومة الفلسطينية بالتعاون مع جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية "
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

المتامرك "سلام فياض" رئيس حكومة رام الله التي اكتسبت شرعيتها من الرضى الامريكي الاسرائيلي عليها
يتفقد اجهزة امن "حركة فتح " و يحثها على العمل الوحيد لها الا و هو اجتثاث المقاومة بالضفة الغربية
هذا "الفياض" لا احد يقوى من" حركة فتح " ان يعارضه لانه يمتلك مفتاح خزائن اموال الدعم الاوروبى و الاسرائيلي الامريكى
فابناء و قادة "حركة فتح" يعملون عبيدا عند هذا " الفياض " مقابل الحفاظ على مصالهم المادية
فقد جعل" فياض " ابناء "حركة فتح" بالضفة الغربية "سبايا و جوارى "لحفظ امن الاسرائيليين
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

ضباط " اوروبين صهاينه " في زيارة لمكتب شرطة تابعة لسلطة اوسلو المنبثقه عن حركة فتح
و ذلك لاعادة تاهيلها من خلال معدات و تدريبات جديدة لاجتثاث المقاومة الفلسطينية و حماية المستوطنين اليهود بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

ضابط " اوروبي صهيونى " يدرب عددا من افراد " شرطة سلطة اوسلو " المنبثقه عن "حركة فتح "
و التى يراسها " محمود عباس " و ذلك في اطار الدعم المقدم لها من اسرائيل و امريكا
لاجتثاث المقاومة الفلسطينية و حماية المستوطنين اليهود بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

ضباط من الجيش و المخابرات الاسرائيلية " يلتقون مع ضباط من جهازي " المخابرات " و الوقائى "
التابعة الى " حركة فتح " بقيادة محمود عباس رئيس سلطة اوسلو
خلال جلسة للتعاون الامنى بينهما للقضاء على المقاومة الفلسطينية و الحفاظ على امن المستوطنين و الجنود الاسرائيليين بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

لقاء بين كل من ضابط برتبة "عقيد " في جيش الاحتلال الاسرائيلي
و بين ضابط برتبة "عقيد "من سلطة اوسلو التابعة " لحركة فتح " برئاسة " محمود عباس
خلال لقاءات التعاون الامني بينهما بهدف محاربة المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

لقاء بين ضابط من جيش الاحتلال الاسرائيلي برتبة " عميد "
و بين ضابط فتحاوى برتبة "عميد"من سلطة اوسلو التابعة " لحركة فتح برئاسة محمود عباس " ابو مازن
و يتوسط " العميد" التابع "لحركة فتح " عميد اسرائيلي و جندى اسرائيلي
و يقف خلفهما مجموعة من جنود و ضباط سلطة اوسلو التابعة لحركة فتح
و ذلك خلال لقاءتهم الامنية التي تهدف للقضاء على المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

لقاء ميداني بين ضابط اسرائيلي برتبة " ليفتينانت كولونيل - مقدم "
و بين ضابط فتحاوى برتبة " عقيد " من سلطة اوسلو المنبثقة عن حركة فتح بقيادة " محمود عباس " ابو مازن
خلال لقاءاتهم الامنية الميدانية للقضاء على المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية
ويلاحظ بالصورة مدى " الذل و الهوان " المرتسم على وجه العقيد التابع لسلطة حركة فتح

__________________

قطاع غزة يعاني انقطاع الكهرباء ونفاذ غاز الطهي بالكامل وانذار بوقوع مأساة حقيقية لقاء ميداني بين ضابط اسرائيلي برتبة " ليفتينانت كولونيل - مقدم "
و بين ضباط من " سلطة اوسلو " التابعة الى " حركة فتح " و ذلك خلال لقاء ميداني
جمع الطرفين لاجتثاث المقاومة الفلسطينية و حماية المستوطنات الصهيونية بالضفة الغربية المحتله
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

جنود الاحتلال الاسرائيلى يتفحصون " الرقم التسلسلى " - السيريال نمبير - لمسدسات و بنادق شرطة
" سلطة اوسلو " المنبثقه عن "حركة فتح " و المدربة امريكيا، وذلك بمثابة اجراء امني من جيش الاحتلال الاسرائيلى
للتاكد من ان ذلك السلاح مرخص من طرف " جيش الاحتلال الاسرائيلي "
وذلك في اطار السماح لشرطة " سلطة اوسلو " بالعمل معا و سويا مع جنود " جيش الاحتلال الاسرائيلي"
على الحواجز و المواقع المشتركة لحماية الاسرائيليين و مستوطناتهم فضلا عن اجتثاث المقاومة بالضفة الغربية
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "






حاجز مشترك بين قوات " جيش الاحتلال الاسرائيلي " و بين شرطة " سلطة اوسلو " التابعة الى " حركة فتح "
التي يتراسها " محمود عباس " بالضفة الغربية
و يظهر بالصورة سيارتين زرقاويتين اللون و بهما ضباط من شرطة " حركة فتح "
بجانب اثنين من الجيبات العسكرية التابعة لجيش الاحتلال الاسرائيلي
و حوار خاص بين ضابط الدورية العسكرية الاسرائيلية و بين ضابط الدورية التابعة الى " سلطة اوسلو "
و ذلك في اطار خطة " دايتون " الامنية للتعاون الامني المشترك بين " حركة فتح"
و قوات "جيش الاحتلال الاسرائيلي"لمحاربة المقاومة الفلسطينية " بالضفة الغربية"
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

دورية مشتركة بين جنود " جيش الاحتلال الصهيوني " و بين مليشيات " حركة فتح "
و تظهر الصورة تبادل الجنود الاسرائيليين و جنود " حركة فتح " الابتسامات المتبادلة لتدل على الانحطاط الاخلاقى
لقيادة حركة فتح المتمثلة ب "سلطة اوسلو " تلك الصور يلتقطها الاحتلال الاسرائيلي خلال دوريات التعاون الامني " العمالة "
لكى يذلهم و يمنعهم من العودة الى طريق العز و الكرامة و يظهر لبقية الشعب الفلسطيني ان التعاون الامني مع الاحتلال امر طبيعي
يريدون ان ينشروا ثقافة الاستسلام ثقافة الذل و العار بين ابناء الشعب الفلسطيني الصامد "
يا ابناء " حركة فتح " افيقو من غفوتكم و انفضو عنكم غبار العمالة و الرذيلة المتمثل بقادتكم الفاسدين
فلا يعقل ان يحكمكم " سلام فياض " - ماليا - و لا ان يحكمكم " جنرال المخابرات الامريكية " كيث دايتون " - امنيا -
و يجعل منكم عبيدا لخدمة الامن الصهيوني و كما قال الدكتور " مصطفي البرغوتي " بالضفة الغربية
(( هل يعقل ان يحمي شعب محتل من يحتل ارضه ؟؟!! ))

__________________

قطاع غزة يعاني انقطاع الكهرباء ونفاذ غاز الطهي بالكامل وانذار بوقوع مأساة حقيقية حاجز مشترك بين جنود " جيش الاحتلال الصهيوني " و بين جنود " سلطة اوسلو " المنبثقة عن " حركة فتح " التي يتراسها " محمود عباس " بالضفة الغربية
من تلك الحواجز ينطلقون لاعتقال " المقاومة الفلسطينية " حتي شرفاء " كتائب شهداء الاقصى " اعتقلوهم و اودعوهم في سجون " سلطة اوسلو" و من نبع السخرية
لايتم اطلاق سراح اي عنصر من عناصر " كتائب شهداء الاقصى " من المعتقل الا بعد " العفو " عنه من قيادة " المخابرات الاسرائيلية " .... يا للعار يا للعار
و ياتى ذلك فى اطار التعاون الامنى المشترك بين " حركة فتح " و بين " قادة مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى "

قطاع غزة يعاني انقطاع الكهرباء ونفاذ غاز الطهي بالكامل وانذار بوقوع مأساة حقيقية