مقتطفات من كتب الصوفية..وثائق مصورة. تشهد على.. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مقتطفات من كتب الصوفية..وثائق مصورة. تشهد على..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-03, 17:17   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أذكار الطريقة التجانية صوتا وصورةً

https://www.cheikh-skiredj.com/adhkar-video-tidjani.php

أو :

1. فيديو مقطع إخراج الوظيفة من موقع youtube

https://video.google.com/videoplay?do...arch&plindex=5

2. مجموعة فيديو إخراج الوظيفة و الهيللة من موقع youtube

https://video.google.com/videosearch?...=en&sitesearch



****************************






https://www.alifta.com

----
أبحاث هيئة كبار العلماء

https://www.alifta.com/Fatawa/FatawaC...eNo=1&BookID=1

تصفح برقم المجلد > المجلد السادس - إصدار : سنة 1423 هـ > التجانية

كلمة عن أحمد بن محمد التجاني منشئ هذه الطريقة وعن مصدرها

نبذ من عقيدته وعقيدة أتباعه

حكم الشريعة فيمن يعتقد هذه العقيدة


حكم ورد التجانية

حكم الصلاة خلف الأئمة المبتدعين كالتجانية

-------

حكم ورد التجانية

https://www.alifta.com/Fatawa/FatawaC...eNo=1&BookID=1

فتوى برقم 7 117 7 وتاريخ 3 \ 5 \ 1392 هـ


الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسوله وآله ، وبعد :

فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على الاستفتاء المقدم من أحد السائلين وهو :

هل الورد الذي يقوم به التجانيون والتجانية صحيح في الإسلام ؟ فقد سمع كثيرا من المدارس الإسلامية تعارضه والتجانيون يستعملونه بعد صلاة المغرب ، فهم ينشرون قطعة قماش بيضاء في المسجد ويجلسون حولها ويتلون لا إله إلا الله وكلمتين أخريين مائة مرة ، ويرجو مساعدته في إيضاح الحق ؟

الجواب : حثت الشريعة الإسلامية على ذكر الله تعالى ، ورغبت في ذلك كثيرا ، وبينت أنه يحيي النفوس ، وتطمئن به القلوب ، وتنشرح به الصدور ، قال الله تعالى : سورة الأحزاب الآية 41 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا سورة الأحزاب الآية 42 وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا وقال تعالى : سورة الرعد الآية 28 الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : صحيح البخاري الدعوات (6407) ، صحيح مسلم صلاة المسافرين وقصرها (779). مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت رواه البخاري ، وكما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الأمر

(الجزء رقم : 6، الصفحة رقم: 36)

بالذكر والترغيب فيه مجملا فيهما مفصلا ، فبين القرآن : أن ذكر الله يكون بالقلب ؛ إجلالا لله ، وهيبة ووقارا وخوفا منه ، ورغبة إليه خفية وخيفة ، دون الجهر من القول بالغدو والآصال ، وبين أن الصلاة أعظم ذكر الله ، قال تعالى : سورة البقرة الآية 238 حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ سورة البقرة الآية 239 فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ وقال تعالى : سورة النساء الآية 103 فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وفي الصلاة : التكبير والتهليل والتسبيح والتحميد والدعاء ، وقال تعالى : سورة الأعراف الآية 205 وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ

وبينت السنة قولية وعملية أنواع الأذكار وأوقاتها وكيفيتها ، فبينت أذكارا للصباح والمساء والشدة والبلاء ، وعند النوم واليقظة ، وعند الأسفار والعودة . . إلخ ، وعينت كلماتها وكيفياتها . ففي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : صحيح البخاري الأذان (660) ، صحيح مسلم الزكاة (1031) ، سنن الترمذي الزهد (2391) ، سنن النسائي آداب القضاة (5380) ، مسند أحمد بن حنبل (2/439). رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه فمن ذكر الله تعالى كما جاء في بيان الكتاب والسنة من أنواع الذكر ، وأوقاتها وكيفياتها فقد اتبع هدي الله تعالى ، وهدي رسوله عليه الصلاة والسلام وكسب الأجر والمثوبة ، ومن غير صيغ الأذكار وحرفها ، أو بدل في كيفياتها والتزم فيها كيفيات لم يلتزمها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأطلق

(الجزء رقم : 6، الصفحة رقم: 37)

ما قيده ، أو قيد ما أطلقه والتزم طريقة في أداء الأذكار لم تعهد في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا في زمن أصحابه ، ولا القرون الثلاثة المشهود لها بالخير ؛ فقد أساء وابتدع في الدين ما لم يأذن به الله وحرم الأجر والثواب ، ومن ذلك ما التزمه بعض أصحاب الطرق كالتجانية من نشر قطعة قماش بيضاء يلتف حولها الذاكرون بلا إله إلا الله ونحوها من الأذكار بعد الغروب ، فالذكر مشروع وكلمة ( لا إله إلا الله ) أفضل ما قاله النبيون ، والذكر بها من أفضل الأذكار ، ولكن التزام نشر الرقعة البيضاء ، والاجتماع حولها ، وتخصيص ما بعد المغرب لذلك الذكر وإيقاعه جماعيا بدعة ابتدعوها لم يأذن بها الله ولا رسوله ، وخير العمل ما كان اتباعا ، وشره ما كان ابتداعا ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : سنن أبو داود السنة (4607) ، سنن الدارمي المقدمة (95). عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وقوله صلى الله عليه وسلم : صحيح البخاري الصلح (2697) ، صحيح مسلم الأقضية (1718) ، سنن أبي داود السنة (4606) ، سنن ابن ماجه المقدمة (14) ، مسند أحمد (6/256). من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، ومن ذلك الاجتماع قبل الفجر أو بعده أو بعد العشاء للتعبد بأوراد وضعوها من عند أنفسهم ، أو لأذكار بهيئات مزرية وترنحات ، هي إلى الألعاب والتمثيل أقرب وبه أشبه ، ومن ذلك ذكرهم بكلمة " هو " وكلمة " آه " وليستا من أسماء الله ، بل الأولى : ضمير غائب ، والثانية : كلمة توجع ، فالذكر بهما من البدع المنكرة .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس : إبراهيم بن محمد آل الشيخ

نائب رئيس اللجنة : عبد الرزاق عفيفي

عضو : عبد الله بن عبد الرحمن بن غديان

عضو : عبد الله بن سليمان بن منيع











 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc