|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
الإمام عبد الوهاب' في عيون باحثة أمريكية
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
اقتباس:
منهج صحيح أهل الكتاب والسنة ورثة السلف وليس بدع وغمة ابي الحسن براء منكم في كتابه " تبيين كذب المفتري "يا جهله سبحان الله الذي خلق الخلق سبحان الله الذي أرسل لنا نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم بشريعة غراء ليلها كنهارها لايزيغ عنها الا هالك نحمد الله على ان أنعم علينا بالبينات والهدى والكتاب المنير فهاهم إخوة االرافضة بدأت طلائعهم تبان على الحقيقة ,,,,,,, بعد أن كانت تسير خلف التورية والتقيه لكلا الفريقين فالرافضة تركوا قول الله وقول رسوله عليه افضل الصلاة والتسليم ,,,, وإتبعوا قول روي عن بعض أصحابنا فجائت الصوفيه تسير على نفس المسار,,,,,,,,,,,,,, قول بلا دليل ,,,,,,,,,,,,, وإحتجاج بلا برهان فكلاهما إعتمد على تأويل الآيات لما يتفق ومرادهم وكلاهما إعتمد التقول على رسول الله بما يتفق ومرادهم ,,, بنصوص تنسب لرسول الله عليه الصلاة والسلام بدون سند عقيدة ابي الحسن الاشعري والعلماء والناس بشكل عام هي العقيدة التي يموتون عليها وليس التي تكون خلال فترة من حياتهم ثم يرجعون عنها. هل قرأت كتاب الابانة لابي الحسن الاشعري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهو من اخر مصنفات ابي الحسن الاشعري بشهادة اهل العلم وفيه عقيدته الموافقة لمنهج السلف. وامام اهل السنة والجماعة كما وصفه ابو الحسن الاشعري في الكتاب المذكور هو الامام المبجل ابو عبد الله احمد بن حنبل والذي اكد ابو الحسن الاشعري ان ما يتضمنه الكتاب هواعتفاد الامام احمد ومن سبقه من ائمة الدين ومن علماء التابعين والصحابة الآخذين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فان كنت تدعي الانتساب للاشعري فينبغي ان تعتقد كما في الابانة. الله، يقول الله تعالى في القرءان الكريم:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }، إخوة الإيمان لما نزلت هذه الآية الكريمة أشار النبي عليه الصلاة و السلام إلى الصحابي الجليل أبي موسى الأشعري رضي الله عنه فقال:" هم قوم هذا"تقصد هذا المدح يا اشعري قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ) [22] قال الإمام ابن جرير الطبري: يقول تعالى ذكره للمؤمنين بالله ورسوله ( يا أيها الذين آمنوا ) أي : صدقوا الله ورسوله ، وأقروا بما جاءهم به نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم ( من يرتد منكم عن دينه ) يقول من يرجع منكم عن دينه الحق الذي هو عليه اليوم ، فيبدله ويغيره بدخوله في الكفر ، إما في اليهودية أو النصرانية ، أو غير ذلك من صنوف الكفر ، فلن يضر الله شيئاً ، وسيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه . يقول : فسوف يجيء الله بدلا منهم المؤمنين الذين لم يبدلوا ولم يغيروا ولم يرتدوا ، بقوم خير من الذين ارتدوا وبدلوا دينهم ، يحبهم ويحبون الله ب، وكان هذا الوعيد لمن سبق في علمه أنه سيرتد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذلك وعده في هذه الآية لمن سبق له في علمه أنه لا يبدل ولا يغير دينه ، ولا يرتد ، فلما قضى الله بنبيه صلى الله عليه وسلم ، ارتد أقوام .. فأبدل الله المؤمنين بخير منهم ، كما قال تعالى ذكره ، ووفى المؤمنين بوعده ، وأنفذ فيمن ارتد منهم وعيده [23] وفي المراد بقوله ( فسوف يأتي الله بقوم بحبهم ويحبونه ) أقوال ستة 1ـ أنها في أبي بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ وأصحابه الذين قاتلوا أهل الردة . وهذا قول : علي ، وقتادة ، والضحاك بن مزاحم . 2ـ أبو بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ . وحكي هذا القول عن الحسن بن علي . 3ـ أنهم قوم أبي موسى الأشعري ، وروي هذا مرفوعاً عن النبي صلى الله عليه وسلم . 4ـ أنهم أهل اليمن . رواه الضحاك عن ابن عباس وبه قال مجاهد . 5ـ أنهم الأنصار . قاله السدي . 6ـ المهاجرون والأنصار . [24] وعن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ) قال : هؤلاء قوم من أهل اليمن ، ثم من كنده ، ثم من السـكون ، ثم من تجيب ) [25] قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، واشرأب النفاق ، ونزل بأبي بكر ما لو نزل بالجبال الراسيات لهاضها .[26] ولذا اشتهرت مقولة عن جماعة من السلف ، وهي : لقد نصر الله هذا الدين بأبي بكر يوم الردة ، وأحمد بن حنبل يوم المحنة ، وعمر بن عبد العزيز يوم المظالم . وقد أطال المفسرون تحت هذه الآية في الكلام عن الردة وأحداثها ، قد تركتها تجنباً للإطالة . أما على قول من قال إنهم قوم أبي موسى الأشعري فلما روي عن عياض بن غنم الأشعري قال : لما نزلت هذه الآية (فسوف يأتي الله بقوم بحبهم ويحبونه ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هم قوم هذا ) وأشار إلى أبي موسى الأشعري . وكانوا من اليمن . [27] ومن أهل اليمن فقد قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( أتاكم أهل اليمن ، هم أرق أفئدة ، وألين قلوباً ، الإيمان يمان ، والحكمة يمانية ) [28] فهؤلاء الذين تحققنا من أنهم الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وصفهم الله عز وجل بأربع صفات : 1ـ ( أذلة على المؤمنين) . 2ـ ( أعزة على الكافرين ) . 3ـ ( يجاهدون في سبيل الله ) . 4ـ ( ولا يخافون لومة لائم ) . ثم أخبر سبحانه أن هذه الصفات محض فضل من الله تبارك وتعالى ، فقال : ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ) فالله سبحانه وتعالى جعل من أسباب حبه لعباده هذه الصفات الأربع ، فيجب على المؤمنين أن يسعوا في تحقيقها قدر ما استطاعوا ، لينالوا رضى الله وحبه سبحانه وتعالى . قال العلامة الشوكاني : والمراد بالقوم الذين وعد الله سبحانه وتعالى بالإتيان بهم : هم أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ وجيشه من الصحابة والتابعين الذين قاتل بهم أهل الردة ، ثم كل من جاء بعدهم من المقاتلين للمرتدين في جميع الزمن ، ثم وصف الله سبحانه وتعالى هؤلاء القوم بهذه الأوصاف العظيمة ، المشتملة على غاية المدح ونهاية الثناء ، مع كونهم يحبون الله ، وهو يحبهم ، ومن كونهم ( أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) .. أي يظهرون العطف والحنو والتواضع للمؤمنين ، ويظهرون الشدة والغلظة والترفع على الكافرين ، ويجمعون بين المجاهدة في سبيل الله ، وعدم خوف الملامة في الدين ، بل هم متصلون لا يبالون بما يفعله أعداء الحق وحزب الشيطان من الإزراء بأهل الدين، وقلب محاسنهم مساوئ ، ومناقبهم مثالب ، حسداً وبغضاً وكراهة للحق وأهله . [29] [22] ـ المائدة : 54 [23] ـ تفسير ابن جرير( 6/282). [24] ـ حكى هذه الأقوال ابن الجوزي في تفسيره زاد المسير ( 2/226), [25] ـ أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط برقم ( 3312) وقال الحافظ ابن كثير عن هذا الحديث في تفسيره ( 3/136) : وهذا حديث غريب جدا ً . وقال أبوحاتم عن هذا الحديث : هذا حديث باطل .العلل لابنه عبد الرحمن ( 2/95). [26] ـ أورده البغوي في تفسيره عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ ( 1/689). [27] ـ أخرجه الحاكم في المستدرك (2/313).وصححه على شرط مسلم , وأخرجه ابن أبي شيبة ( 12/123) [28] ـ أخرجه البخاري ، كتاب المغازي ، باب قدوم الأشعريين وأهل اليمن ( 359/4388) وأخرجه مسلم في الإيمان ( 689/52) مثله سواء ، وزاد فيه ( والفقه يمان ) بعد قوله ( والإيمان يمان ) . [29] ـ فتح القدير للشوكاني ( 2/72). -------------------------------------------------------------------------------- اقتباس:
أنا لا أنكر بأنه ربما العامة قد يزورن قير محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله ويعملون الزرد كما تقول لا أنكر هذا وليس هو فقط بل مشايخ كثيرة وهم براء منهم لكن ألم يأتي في ذهنك أن هذه البدعة من تأليفكم أنتم القبوريين وليس أهل السنة والجماعة لانها تحاربها بشدة ومنهم العلامة المجدد محمد ابن عبد الوهاب هل من الكتاب والسنة يحبب زيارة القبور الصالحين وتعضيمها هل رأيت كتاب ولا عالم ولا اي سند في اهل الكتاب والجماعة في تعظيم ذلك بل أنكرها أشد نكران وحاربوها وفضحوا كل من يعتقدها ومنهم أنتم لأنها في مذهبكم مقدسة جدا يا قبوريين ليس معنلها القبر العالم الآخر بل القبر ونهب العامة خزعبلات وشرك والعياذ بالله ...والله القصور ليست كفر ولا عيب ولا شرك إن كانت في عبادة الله خالصة من الشرك والند والبدع والجهل..جناب التوحيد، والغلو في الأنبياء والصالحين يناقض ذلك ومن مظاهر الغلو فيهم بعد موتهم تخصيهم بزيارة تنافي تعظيمهم الواجب، وإن كانت زيارتهم من حيث الأصل مسنونة وهي داخلة في عموم العبادات ولا شك أن زيارة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الوجه المشروع لها مزية على غيره من القبور فإن الزيارة للمقبور ليست مختصة بمعنى التذكر فحسب بل معنى الصلة مقصود وعليه يدل كلام أهل العلم. |
|||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أمريكية, الإمام, الوهاب', باحثة, عيون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc