[ أشـيَاءُ ] ما بـعْد الضَّبابْ .... وما قبْل [ جُنونِ الحـرْف ]

[مختلف]

بِإخـــتصارٍ [ إجــبارِي ] ...


ـــ ونْ دايــْ : [ ..

أجلْ ,,,, لوْ كُنت والعربيَّة فِي ذاتِ الوادْ ... كيْفَ سنقْرأكْ
>> يا مُتواضِعة

يا أنتِ ... يا منْ تلونينَ ... أعتذِرُ مرةً أخرى لأننِي وصلْتُ لردِكِ ( على ضبابٍ منِي) >> فهلْ لِي منْ عُذر ... ثُمَّ أتراهَا ردُودُك ( على ميمِهَا ضـمَّة )؟

تكبرِِي وتولِّي قد [ لا أحدْ ] وتنسايْ >>> تعرفِي تدُقِي ببراءَة

ولا تقْلقِي .... فجُنونُ الحرفِ هو آخر لحظاتِ تتطورِ البوكِيمُون >> اقصِد الموضوعْ.. وقد لا نصلُ لتلك المرْحلة .. نخافُ الخروجَ عنِ البُعد

ثُم عبْد الرزاقٍ هــذَا .... واشْ صرالْه بعد [ بنْ علي ] ... مزالهْ يمشِي .. ولا أولاشْ السماح بعد زين العابدين كيما قالوا خاوتنا لقبايْل


ونْ دايْ ... شُكرًا مــدِيدًا


>>> بإختصارْ قالْ .... يا حُبك للكلامْ يا مُختلِفْ




..ــ رُوح القــلمْ .. [ ..

للضــبابِ أسرارٌ كثيرةٌ ... لأننا لا نراهَا
قدْ نعلم بعضَها ... بمخالطةِ [ آلٍ الضبابْ ] ..

الكـذِبُ قناعٌ آخر .... قد لا يكُون من مشتقات الضباب ... لأنه لا يمْنعُنا من الرؤية .. ولكنَّهُ يعطينَا رؤية خضراءَ للأصفر .. وسوداءَ للأبيضْ

قدْ يكُون الكـــذِبُ ..... كــ [ مسطرة الفارِس و إناءِه المملوءِ ماءًا ] >> راجعْ موضُوعنَا السابِقْ ... أو الصفحات الماضية من هُنا >> قالتْها رذاذْ .. "بديتْ ننْسى واقيلاَ "

شُكــرًا رُوح .... ما تكلَّم القلمُ [ حبرًا ]




ــ ياسمــــينْ .. [ ..


كلامْ كبيرْ ... يحتاجُ وقفةَ رجُلٍ واحدْ ... وانا جالسٌ [ دلْوئْتِي ]
ستكُونُ [ رُبما ] لِي عوْدةٌ طويلةٌ بحجْمِ كلامِك
ورانِي رديتْ عليك في الصفحة الماضيَة >> خدمة رديْن بيومٍ واحدْ .. غير متوفرةٌ هُنا

ياسمينْ ... شُكرًا لكِ [ جدًا ] ..
أسعدنَا تفاعلك الدولِي





ــــ الشيْخ : ... [ ..


وعليكُم السلام ورحمة الله
وكأنِي بك شيْخًا يا رجُل ... لمْ نركَ كثيرًا .. والعتبُ على القذافِي ... والجزيرَة

أتمنى أنْ نرى لكَ [ بصـــمةًً ] ...
أمْ أنَّ الحلزُون إختفى .... وسط الضبابْ ... وماتتْ بعدهُ الحلزونةُ [ غمًا ] وحزنًا >> "وشْ رايكْ" أصلح مؤلف مسلسلاتْ تراجيديَا

شُكرًا الشيْخ .... بحجمِ شدةِ الشينْ





ـــ نُــور الأيَّام : ... [ ..


أبدًا يا أخت نُور ..... فللإرادةِ و [ الرغبةِ ] قرارٌ

شُكرًا لك



ـــــ حمــــادة : ,,, [ ...

وفيكَ بارك اللهُ أخي

ومرحبًا بكَ قارءًا ... ومتذوِقًا

شُكرًا لكْ





ــ إيمِي صفر إثنين [ آيْ ] .. ( imi02i ) .. : ..[ ..



أعِيدِيالقراءَة ( ثالثةً) .... "راحْ تزيدِي تفهمِي شويَّ أخرى"

شُكرًا لإهتمامِكِ أختي الفاضلة