أن من وجهة رأي أظنها من الحركييين لحاكمين البلاد في عدة مناصب و أستعفر الله و إن مع الظن إثم
يوجد أشخاص حركيين همهم جمع الأموال و ما همه البلاد الإن لأنه بعها فيما ماضي فاليوم يقوم بنهب خيراتها تحت غطاء كنت مجاهدا و هو كان حركيا في الأصل
و المجاهد الآن هو مهمش و يعيش الويلات و الإحتياح
أما فيما يخص الرئيس نحن لاننكر الخير الذي قام به للجزائر من البلد المديونية إلى بلد إقتصاد السوق و لكن مع ذلك كان يستطيع أن يبدأ بحملة نظافة شاملة للجرذان المفسدين للبلاد أو أن من عاشر قوما 40 يوم أصبح منهم أستغفر الله