اخي رؤوف 1990 لذلك حدثتك لأنني تعجبت أن يكون حالنا هكذا كأمة كل في همه من شعب ومازلنا نربط الحكم على أنفسنا من خلال جماهير الكرة.
كمصري دعوت أن يهزم المنتخب والحمد لله هزم ودعوت أن يهزم الزمالك وهزم والأهلي مثله وكل مجالات الكرة, لان لاعبي الكرة الذين لطالما أحبناهم وأتخذهم البعض منا قدوة خذلونا كشعب ووقفة وقفة لا ترضى بها حتى النساء.
لذلك لا تحملونا أكثر مما تحملناه طيلة سنوات طويلة انتهت بثورتنا والحمد لله.
شكراً أخي رؤوف وأتمنى أن ترى ما حدث حدث وبدر بدافع تشويه الثورة وهو الأقرب لما حدث.
شكراً لك.