مهما تغيرت التكتيكات او الخطط فان الفارق الوحيد سيكون القلب و الارادة

[الامبراطور الوهراني]

بسم الله الرحمن الرحيم
من دون اي مقدمات فالكل مركز مع المنتخب و كان كل جزائري سيكون معني باللقاء و سيكون احد اللاعبين على ارضية الملعب فالمنتخب سلب عقول الجميع
ستكون المبارة بمثابة اختبار عسير لكلا المدربين نظرا لعدم وجود خبرة افريقية كبيرة للبلجيكي قيرتس و نفس الامر لعبد الحق رغم كونه مدرب لجل اصناف المنتخب الوطني
المباراة ستكون استثنائية للخضر كونه لاول مرة جل اللاعبين في فورمة و ان الناخب الوطني اختار الاكثر جاهزية و ايظا لاول مرة يوجد لاعبين في كل منصب ككل الفرق العالمية
حيث لن ييجد الناخب الوطني اي حجج كون كل الظروف مجهزة من اجل انطلاقة الخضر بداية من ملعب عنابة مرورا بالجمهور الذي سيحضر و انتهاءا عند فورمة اللاعبين العالية
التشكيلة الاقرب
حراسة المرمى
هذا المنصب الامر محسوم فيه بعد التصريح الاخير لللمدرب الذي أكد ان حارس عرين الافناك سيكون رايس وهاب مبولحي
خط الدفاع
كما نعلم جميعا ان الناخب الوطني يفضل الدفاع المسطح ب4 لاعبين و سيكون المحور بين عنتر يحي القائد و الماجيك في حالة قدرته على اللعب ان شاء الله اما الظهير الايمن فسيكون غالبا للوجه الجديد مهدي مصطفى
اما الجهة اليسرى فسيكون لعبد الحق الحرية بين بلحاج المندفع هجوميا و صاحب التمريرات الدقيقة او مصباح المنظبط تكتيكيا
خط الوسط
سيكون الارتكاز بين نجم نابولي حسان يبدة و مهدي لحسن ام صناعة اللعب فستوكل لكل كريم زياني بمساعدة اما جمال عبدون او رياض بودبوز
خط الاهجوم
فبعد الثنائية الاخيرة فان ارهابيي اثينا كما يلقب سيكون اكراس حربة بمساعدة العائد بقوةى عبد القادر غزال
التشكية : مبولحي ، مصطفى ، مصباح (بلحاج)، عنت ، بوقرة ، يبدة ، لحسن ، زياني ، عبدون (بودبوز)، غزال ، جبورا
الرسم التكتيكي
و فق التشكيل المنتظر دخوله سيكون للناخب الوطني حرية واسعة من اجل عدة تخطيطات و سيكون كل من عبد القادر غزال و حسان يبدة نقاط التغيير حيث سيكون تغييرهم لمناصبهم هو تغيير لتكيك الفرق
4-1-4-1

مبولحي
مصباح عنتر بوقرة مصطفى
لحسن
غزال يبدة زياني بودبوز
جبور
4-2-3-1
و ممكن ان يتحول الى الخطة المعروف بها الداهية مورينيو

و ذلك بتراجع حسن يبدة من التنشيط الهجومي الى الارتكاز رفقة لحسن فيتحول التشكيل الى
مبولحي
مصباح عنتر بوقرة مصطفى
لحسن يبدة
غزال زياني بودبوز
جبور
4-4-2
و ممكن ان يعود الى الخطة الكلاسيكية 4-4-2 و ذلك بتقدم عبد القادر غزال من التنشيط الهجومي الى راس حربة ثاني و مع عودة يبدة الارتكاز

مبولحي
مصباح عنتر بوقرة مصطفى
لحسن يبدة
زياني بودبوز
غزال جبور

و في الاخير مهما تغيرت التكتيكات او الخطط فان الفارق الوحيد سيكون القلب و الارادة