بالامس القريب كان اذا ذكراوسال الواحد مناعن الادماج نظنه نحن المتعاقدين مجنون او انه مزال يعيش في عام 2002 ونبادره بالسخرية والاستهجان اما اليوم فهو شعارنا الوحيد وليس هو بالحلم البعيد والمعروف منذ القدم ان الفرصة تاتي مرة واحدة اما ان تستغل اوتفوت خاصة فيهذا الوقت ومنه بعدما كانت الوزارة والحكومة تنظر الينا كطالبي خبيزة -الخبز-فانها اليوم وبعد الاحتجاجات التي نظمت امام الوزارة وامام الراسة والاخيرة امام مديريات التربية والتي ادت رسالتنا الي السلطات فان هذه السلطة الوصية ترانا نحن المتعاقدين عامة والاساتذة المتعاقدين خاصة النوات الاكثر خطورة لانفجار الجبهة الاجتماعية ومنه فاما ان نثبت هذا التخوف من المتعاقد او...................فاختاروا الكرامة او المهانة ولعلمك فانا الكرام سلاحها الحظوريوم 2011/03/20 بكثرة وعدم مبارحت مكانناالابالادماج ولسان الحال يقول رانا جينا وبالادماج رايحين