ليس هكذا فحسب اخت وردة ، ولكن
1.لو كان الأستاذ بذالك القدر والإحترام المفروض هل كان لولد من مواليد 93 أن يرد مقابحة لهم وهو تلميذ عندهم بهذا الشكل
2. هل ما ذكره من اجرة حقيقي ، وما هو سبب إعتماد الأساتذة على الدروس الخصوصية
3. ما يقدمه الأستاذ من مجهود في ساعة واحدة أثبت بحساب الحريرات ان البناء يقدمه في يوم كامل ، هل يدرك حقيقة هذا التعب اولائك ، حتى أن الأستاذ يوم يقلقه أبناءه في المساء من جراء ذالك التعب ، أنا شخصيا أغلق الباب على نفسي لساعات حتى يتلاشى بعض من ذالك التعب ، أليس لذالك ثمن
4.هل اجرة الأستاذ صنفت على حسب مستواه ، وتعبه خلال مسيرته الدراسية ، قارن أجرته مع كل من له نفس المستوى بالاستثناء الطبيب الذي يعمل في المستشفى ، الذي أعتبره هو الآخر مظلوم ، غير انهم على الأقل لهم مخرج آخر وهو فتح عيادة خاصة ، نحن الأساتذة حتى هذا المخرج غير موجود ،والدروس الخاصة التي يتحدث عنها ذالك الفتى هي في خانة الغير قانوني
5. ماذا يريد قول كل من يقولون عنا اننا لا نستحق اكثر ، أولياء هم بالضرورة أولياء ماذا ينتظرون من أستاذ يتخبط في مشاكله المادية هل له ان يعلم أبناءهم ،كيف ذالك ؟ من يريد ان يتعلم إبنه ليس عليه إلا ان يعلم إبنه يحترم معلميه وأساتذته خاصة ، وينادي هو قبل الأستاذ ان تحسن الحالة التي آل إليها الأستاذ حتى يجنب هذا الأستاذ الملل ، وكرهه للمهنة حينها وفقط يتعلم إبنه وتحقق المعادلة أستاذ مرتاح = تلميذ درس فعلا = مجتمع نامي فعلا ينتهي إلى مجتمع متطور وراقي
لا يوجد إصلاح دون إصلاح لوضعية الأستاذ
لجنة بن زاغو قبل 6 سنوات عندما قدمت مقترحاتها في إصلاح المنظومة التربوية ،أول مابدأت به هو اجرة الأستاذ في ذالك الوقت إقترحت 6 ملايين
ولكن هذا الملف الخاص بالأجور أركن من مسؤولي المظلومة التربوية جانبا ، سيكون الإصلاح إذا ، قد نجح حقا ؟ هذه السنه ستكون نتائج البكالوريا 150بالمئة ، حتى الحراس والمؤطرين عامة نزيدولهم باك ،الخير كاين
هم لا يريدون الإصلاح الحقيقي لكي
لا تتحقق المعادلة : تلميذ متعلم = إطار حقيقي في المستقبل = شعب فاهم ميقدروش يبلعطوه = فترة حكمهم في كال الزيت
.........
.......
الله يسهل على كل ولكن نريد عيش كريم ، نريد أجرة حسب الشهادة ، نريد أن يحترمنا الناس كا هو المفروض وليس أن ينكت علينا من لا يعرف كتابة إسمه