![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الأطباء الشيعة فى البحرين يرفضون علاج مرضى السنة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الاسلام ينشر بطريقتين و البشر صنفين أهل خير و اهل شر هناك من يؤمن بالكلام الطيب من القرآن و السنة الشريفة ...........* و هناك من لا يؤمن و يكف لسانه الا أذا...........................................؟ بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله -جل وعلا- في محكم كتابه العزيز {وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا * إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا * فَأَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا * قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا * وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا * ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا * كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا * ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا} [(83-92) سورة الكهف]. فقال تعالى بعد ذلك: {وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا} أي أنه لما بلغ ذلك الموضع، وذلك المكان وجد عندها قوما، وجد أمة من الأمم، وقد ذُكر أنها كانت أمة عظيمة، والذي يظهر من سياق الآيات، أن هذه الأمة، كان فيها أناس صالحون، وكان فيها أناس سيئون، كان فيهم مؤمنون وكافرون.ولهذا جاءت الآيات: {قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا} [(86) سورة الكهف]. أي إما أن تعذب، والمراد به القتل، لأن هؤلاء القوم كانوا على كفر وباطل وكانوا مستحقين للقتل، فقالوا له: إما أن تعذب بالقتل من أول الأمر، وإما أن تتخذ فيهم حسنا، أي أمراً حسناً وذلك بأسرهم ثم دعوتهم إلى الحق والإرشاد إلى ما فيه الفوز بالدرجات. يقول إمام الأئمة في التفسير، الإمام الطبري -رحمه الله تعالى- المراد في اتخاذ الحسن الأسر فيكون قد خير بين القتل والأسر، والمعنى إما أن تعذب بالقتل وإما أن تحسن إليهم بإبقاء الروح والأسر، واتخاذ الحسن بالأسر لأنه بالنظر إلى القتل يكون إحساناً. فماذا كان جواب هذا الحاكم الصالح. قال: {أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا} [(87) سورة الكهف]. أي من ظلم نفسه ولم يقبل دعوتي وأصر على ما كان عليه ولم يقبل دعوتي وأصر على ما كان عليه من الظلم العظيم، والمخالفة لأمر الله، واستمر على كفره وشركه وفسقه وظلمه، فهذا سوف نعذبه بالقتل، ثم يرد إلى ربه في الآخرة، فيعذبه عذاباً نكراً -أي عذاباً منكراً فظيعاً- وهو العذاب في نار جهنم والعياذ بالله لكن في المقابل ماذا قال ذا القرنين: {وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا} [(88) سورة الكهف] أي وأما من آمن بما ندعوه إليه من عبادة الله وحده لا شريك له وعمل صالحاً، حسبما يقتضيه الإيمان، {فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى} -أي فله المثوبة الحسنى في الدارين- في الدنيا له الفعل الحسن، وفي الآخرة فجزاءه الجنة. {وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا} أي لا نقول له ما يتكلفه مما هو شاق عليه -أي نقول له قولاً ذا يسر وسهوله-. قال الله تعالى بعد ذلك: {ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا} قال الإمام ابن كثير -رحمه الله تعالى- في تفسيره: {ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا}: أي طريقاً راجعاً من مغرب الشمس موصلاً إلى مشرقها، وكان كلما مر بأمة قهرهم وغلبهم ودعاهم إلى الله -عز وجل- فإن أطاعوه، وإلا أذلهم وأرغم أنوفهم، واستباح أموالهم وأمتعتهم، واستخدم من كل أمة ما يستعين به مع جيوشه على أهل الإقليم المتاخم لهم. أيها المسلمون: يكمل الله -عز وجل- قصة ذا القرنين فيقول -جل وعلا-: {ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا * كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا * ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا * قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا * قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا * آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا * فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا * قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا} [(92-98) سورة الكهف]. يا اخوانى هل تريدون منا ان نسكت و نترك اهلنا و عرضنا و ديننا لهذه المخلوقات الضالة فيكون حالنا أسوء من ما كنا عليه اتقوا الله يا اخوانى خطر الشيعة قادم و أنهم و اليهود لا يهنأ لهم بال الا بقتلنا جمبعا و هل ننتضرهم بالاعلام و الغناء سبحانك ربى لا اله الا انت انى كنت من الضالمين |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مرض الشيعة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc