الحمد لله حتى يرضى والحمد لله ادا رضي و الحمد لله بعد الرضى حمدا كثيرا طاهرا عطرا عدد خلقه رضى نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته.
ثم نشكر رئيسنا الغالي عبد العزيز بوتفليقة و الله يطول في عمره
انا كنت رايح هده المرة لتادية الخدمة الوطنية و عمري 31 سنة ، لانه جاني لاستدعاء الثاني للخدمة الوطنية و الحد للله بفضل هدا القرار المبارك اعفينا من تاديتها
باركولي يا اخوتي
تحيا الجزائر،تحيا الجزائر،تحيا الجزائر
الحمد لله الي اعطانا رئيس كيما بوتفليقة
لا ننكر الجميل مادمنا احياء لرئيسنا الغالي
الجزائر اين كانت و اين اصبحت
فداك يا جزائرنا .......................................