السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أخي الدّباب؛ أنا أيضا لا أؤمن به؛ للأ سباب للّتي ذكرتها؛ ولأسباب أخرى؛ وسبحان لله يا أخي الدّباب؛ وأنا أقرأ موضوعك؛ فتح للهُ عليّ بدليل؛ أظنّهُ قاطعٌ؛ فأرجو أن تتأكّدو منه؛ فقد أكون على صواب أم على خطأ؛
انظُروا يا إخوتي إلى الصّورة السّابعة؛ أرى على زجاج القناع شخصاً؛ لكنّني أخالُه غيرُ لابسٍ للخودة بسبب هيئتِهِ؛ لا أعلمُ إن ذُكرَ هذا؛ لكن إن كنت على صوابٍ؛ فهو دليلٌ يقطعُ الشكّ بالبرهان؛ إن شاء لله.
فقط للتّو ضيح لا أقصد صاحب الخودة البيضاء أمام المركبة؛ وإنّما من قبلهُ كأنّهُ ظل.
السّلامُ عليكم.