ربما يكون كلامي قاسيا رغم أني معروف بالتفاؤل... لا تنتظروا الجديد في قرارات بوتفليقة أو أويحيى فوالله لن يكون هنالك أي إدماج ما لم تشعر الحكومة بأن خطرا داهما يحدق بها من جهة المتعاقدين و الواقع أن لا خطر نشكله على الحكومة ما دمنا أكثر من 20 ألف و لا يعتصم بالعاصمة إلا 200 على أكثر تقدير ممثلين 17 فقط من مجموع 48 ولاية...
أرجو أن نراجع استراتيجية عملنا بسرعة قصوى و ننظم صفوفنا في أقرب وقت مستعملين تكنولوجيا الاتصال .. و ليعلم كل من يقرأ مداخلتي أنه مسؤول عن نشر فكرة المطالبة بحق الإدماج و لا بد من التضحية بالجهد و المال لبلوغ المنشود..
و معذرة لكل من آلمه كلامي ..و الله من وراء القصد..