~//*~ سنــبلة الـــذهــب~*//~ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

~//*~ سنــبلة الـــذهــب~*//~

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-10-02, 17:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أم بدر الدين
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية أم بدر الدين
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ وسام الحفظ وسام أحسن موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي ~//*~ سنــبلة الـــذهــب~*//~

~//*~ سنــبلة الـــذهــب~*//~

متزوجة ولديها أطفال وعندما توفي قريب للزوج
وترك خلفه أرملة وأيتام قالت لزوجها: تزوجها تكسب الأجر،
تعالت الصيحات حولها: أنت مجنونة؟!
أنت مغفلة!!! أنت بلهاء!!!
قالت بهدوء:عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم (السَّاعِي عَلَى اْلأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِيْنِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيْلِ اللهِ)
أين أنتم من أيتام المسلمين؟!
لم يطل التعجب لأن حديث لسانها،
قال الله وقال رسوله صدقت والله.

* سمع زوجها بعمل دعوي ولكنه تردد وقت العصر وقت لزوجتي وأبنائي،
حدثها عن العمل الدعوي وفائدته وكأنه يستأذن في ذلك الوقت،
دفعته إلى ذلك العمل واحتسبت هذا الوقت لله،
زادت مكانتها في عينيه وعلم أنها ممن يحمل هم الدعوة لا هم نفسه وبطنه.

* حث متواصل لزوجها للمحافظة على الصلاة والمشاركة في أعمال الخير،
تيسر أموره وتهون العقبات وتدله على الطريق.

* تزوجت برجل توفيت زوجته في حادث وله منها أطفال
أصغرهم في الأشهر الأولى من عمره.
أما الزوجة الشابة فإنها تعد لرسالة الدكتوراه
وعندما رأت حاجة الصغار لها أرادت أن تقوم مقام والدتهم
فاستخارت الله وقدمت استقالتها من الجامعة
واعتذرت عن رسالة الدكتوراه طمعًا في أجر تربية الأبناء، إنها صورة مشرقة في جبين الأمة.

* اقترحت على زوجها أن يسكن مقابل بيت والده
ليتابع ويلاحظ إخوته الصغار في حضور صلاة الجماعة وفي اختيار الرفقة الصالحة.

عندما عين زوجها في منطقة نائية لم تتردد في الذهاب معه
بل إن الله يسر أمورها ووجدت مجتمعًا يحبها ويحرص على تعلم العلم
على يديها أقامت في القرية عامًا كاملاً
لكنها أخرجت ولله الحمد جيلاً كاملاً جدات وأمهات وبنات.

* بعض النساء كالذهب الخالص،
قال: تزوجت المرأة الثانية منذ عشرين عامًا،
ووالله ما سمعت الأولى اغتابت الثانية بل والله سمعتها تدعو لها.

* أسعدك الله سعادة لا تشقين بعدها أبدًا،
هذا الدعاء تردده أم الزوج الكفيفة لزوجة ابنها
كلما أمسكت بيدها لتذهب بها لقضاء بعض شئونها وحاجتها،
إنها صورة طبيعية للمرأة المسلمة
ولكن الإعلام الفاسد نخز في جسد الخلق الفاضل حتى قلب الموازين وجعل المرأة لا تطيق أم الزوج.
وتجد كثيرات تحب خادمتها وتعاملها معاملة طيبة وهي كافرة، وأم الزوج امرأة مسلمة كبيرة في السن تجد النكران والصد، إنها المأساة تأكل في دين المسلمة.
* تزوج بفتاة حليها الأدب وجمالها الخلق وتاج رأسها التقى، وعندما سألته مبلغًا من المال لشراء هدية لوالدته، وعدها خيرًا ولم ينفذ عندها باعت قطعة من ذهبها الخاص واشترت الهدية ولا يعلم بذلك أحد إلا الله.
* تختار لزوجها الرفقة الصالحة وتحثه على مجالسة الأخيار وتهاتف زميلاتها ليزرنها رغبة في أن يتعرف زوجها على أهل الخير ويشغل وقته بما يفيد.
* همها رضا زوجها وحسن عشرته وتفقد أمره وبين حين وآخر تردد حديث الرسول : «أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة» رواه الترمذي وابن ماجه
.
__________________









 


رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc