الى حسني مبارك

[ماسة اخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصريه جدا

اولا ميرسى جدا على الموضوع

ثانيا بما انى كنت من ضمن المتتاظهرين
ومن خلال الى شفته مبارك انسان محترم جدا
وبعتقد انا كسبت الرهان عليه من الاول
من اول المظاهرات قلت ان مبارك مش هيسيب مصر ابدا غير بعد وفاته فقط لاغير
مبارك مسلم مصرى

حارب عشان بلده غلط اه
والحمدلله احنا ادناله جزاؤه من خلال الى شافه
احنا عرفناه اننا شعب طيب نسامح اه لكن لما نزعل اوى بنعرف ناخد حقنا كويس
احنا لوحدنا اتحملنا كل الى حصل الفتره الى فاتت
والى اثبتت ان مبارك رجل بيحب بلده بجد

بحبك يامبارك وبجد ابكتنا امبارح من خلال خطابك

اختلفت معاه اه لكن بحبك بجد
لانك مسبتش بلدك وهربت كل الناس اتخلوا عنك
وفضلت لوحدك واحنا سامحناك يارئيسنا
لانك اعترفت بغلطك وعرفت ان حكومتك خانتك وباعتك باالرخيص اوى ياريس


حماكى الله يامصرنا الحبيبه
حماكى الله ياررض الكنانه
حماكى الله يارض الرجل
شبابك اثبتوا انهم ونعم الرجال
بعد خطاب مبارك قررنا نديك فرصه جديده


مصر فوق الجميع

مصر فوق الجميع
ومن اجل مصر خرجنا فى الشوارع والميادين ومن اجل مصر
بقيت انت

الله الله اكبر على كل معتد الله الله دم المسلمين في مصر نحن لم نقل له اهرب بل تنحى جانبا فالبقاء لله وحده و عندما اريق دم المسلمين طلبنا منه ان يستحي من الله عزوجل اليك يا اختاه ما يلي
هل صحيح ان حرمة دم المسلم أعظم عند الله من هدم الكعبة المشرفة؟ وما صحة الحديث الوارد بهذا المعني؟
- أجاب علي ذلك فضيلة الدكتور حسام عفانة - أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس بفلسطين:
لا شك أن حرمة دم المسلم من أعظم الحرمات عند الله سبحانه وتعالي وقتل النفس المعصومة من أكبر الكبائر وقد وردت النصوص الكثيرة من كتاب الله عز وجل ومن سنة نبيه محمد صلي الله عليه وسلم التي تدل علي ذلك فمنها قوله تعالي (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوماً فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراً) سورة الإسراء الآية 33 .

وقوله تعالي (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) سورة النساء الآية 93 .

وقال تعالي: (وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا ءَاخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا) سورة الفرقان الآيتان 68- 69 .

وثبت في الحديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال ذكر رسول الله صلي الله عليه وسلم الكبائر أو سئل عن الكبائر فقال الشرك بالله وقتل النفس وعقوق الوالدين فقال ألا أنبئكم بأكبر الكبائر قال قول الزور أو قال شهادة الزور قال شعبة وأكثر ظني أنه قال شهادة الزور) رواه البخاري.