نسبيا -الاخ مصطفى- ولونظرنا من جانب آخر لوجدنا الحظوظ الأوفر في التوظيف للقديم بدرجة أولى ثم الوسيط و أخيرا الحديث ، بحكم أن الأغلبية كانت تتجه إلى التاريخ الحديث والمعاصر.
لكن من حيث المجلات ، فأنا حديث ومعاصر و أبحث عن عناوين تلك المجلات. موجود بطبيعة الحالات المجلات التي تصدر عن مخابر البحث ، و عن تخصصات العلوم الإنسانية.مثل مجلة العلوم الإنسانية بالنسبة لجامعة منتوري ، والجامعة الإسلامية .ولكن النشر يكون فقط لذوي الحظوة والنفود، من أساتذة الجامعات، وحدث معي شخصيا ، إذ أرسلت لهما مقالات أكادمية لكن لم تنشر، فأرسلتها إلى جرائد وطنية فنشرت بحمد من الله وتوفيقه.
-بالنسبة للملتقيات قد يكون نقص بالنسبة للقديم ، لكن هناك محاور في بعضها بإمكان كل الإختصاصات تقديم مداخلاتهم مثل ملتقى غرداية الذي سبقت الإشارة إليه وليس فقط تخصص تاريخ وإنما كل العلوم الإنسانية.