؛؛لــ أقلَامكمـ الـوآعدة جزيل الثّنآء؛؛

[مختلف]

ينقـــــل لقســـم التشكرات والمجاملات

























ههههههههههه







أمزح طبعًاا







الأهم

أحــــيانًا أتساءل ....... هل انا كاتب ؟؟؟

أحيانًا اسأل ........ هل أنت كاتب ؟؟؟


أحيانا ..... لا أتسائل ..... ولا أسأل ...... بل أتركهم يكتبون فحسب ...



حسنًا


لنقل أن سبيلي الأخير ......... جعلني أدخل في حيرة أكبر من [ تساؤلاتي ]




لتساؤل أكـــــــــــــــــــبر :


هل من يملك قلمــــــًا [ كــــــــــاتبٌ ]




قلت لــــــــي حينها :

إذن فلان [ الأخرق] كاتب ...... وفلانة [ عرجاء اللسان ] ....... نعم ...... كاتبةٌ أيضًا


وذلك الذي لم ألتقه منذ كتب ما يدل على [ شدة بلاهته ] ......... كاتبٌ أيضًا






بقي التساؤل من [ حينها ] لـــ [حيننا ]



ولم أستطع الإجــــــابة



غـــــير أن محمود درويش ........... أعجبني بكلماته [ عند قوله ] :


وفي الصحراء قال الغَيْبُ لي:
أكتُبْ!
فقُلْتُ: على السراب كتابةٌ أُخرى
فقال: أكتُب ليخضرَّ السرابُ
فقُلْتُ: ينقُصُني الغيابُ
وقُلْتُ: لم أَتعلَّمِ الكلماتِ بَعْدُ
فقال لي: أُكتُبْ لتعرفها
وتعرفَ أَين كنتَ، وأَين أنتَ
وكيف جئتَ، ومَنْ تكونُ غداً،
ضعِ اسْمَكَ في يَدِيْ واكْتُبْ
لتعرف مَنْ أَنا، واذهبْ غماما
في المدى...
فكتبتُ: مَنْ يكتُبْ حكايته يَرِثْ
أَرضَ الكلام، ويمْلُكِ المعنى تماما!














حــــينها فقـــــــــــط ............. قررت أن أكتب .......... وعرفت لماذا أكتب .... بل وتصورت من هو [ الكاتب]





من يومها .......... وأنا أخـــط حكايتي ..... من جدران الجيران .... لكراستي ..... لصفحات المنتديات





وهذا موضوعٌ آخر يقول : أنني مررت يومًا من هنا ....... فهو فصل من حكايي [ الطويلة] ..... التي لم تنتهي بعدُ






تــــرانيم



عاش .... ففكر .... فكتب .... فقُرء كيفما كتب ..... والبعض لم يقرأه كذلك



وكذلك يفعلون






شاكــــرٌ لكــــِ الكتابة عن [ عشيقتي]



الكتابة [ أقصد ]


فهي مؤنثة لسوء حظها








شاكــــرٌ لكِ