هناك ضاهرة في بلادنا لم تستطع معالجتها الحكومات الجزائرية المتعاقبة منذ الاستقلال أي في مدةحوالي 50 سنة. ألا و هي ضاهرة الفرنسة في الادارات الجزائرية.
تذهب الى الوكالات الوطنية تجد الوثائق باللغة الفرنسية.
تلج مواقع الهيئات الوطنية على الانترنت تجدها مفرنسة.
تتخاطب مع مسؤول ما يكلمك باللغة الفرنسية . " و يا ويلك ان لم تحسن الرد عليه" لانك ستتهم بأبشع النعوت من "عروبي’ متخلف’ أمي ......" .
هل عجزت الجزائر عن العودة الى هويتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف تكون هناك تنمية من دون أهم ركائز الهوية و هي اللغة؟؟؟؟؟؟؟؟؟