ماذا يحدث للانثى في منتصف الليل؟؟

[إياد21]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

لا ادري من أين أبدأ و كأنك قرات أفكاري ... إعترف بذلك هههه
في الحقيقة كلمة الطموح لم أشعر بها حاليا و ليست لها مكان في حياتي الحاليا و هذا لان كل اهدافي تغيرت فجأة فلم يعد هناك شيء محدد أطمح إليه حاليا ....
البعض قد يستغرب مما هم حولي حول واقعي و تفكيري و تصرفاتي ... ربما لا يصدقون كلامي برغم من بعض النجاحات التي احققها لكن للأسف ليست في الامور التي أرغب فيها أو هي خاصة بنفسي ... ربما يعتقدون أن طموحي هو في أن أكبر نشاطي في عملي مع ان هذا ليس صحيح و الصحيح هو ان أظمن لها عمرا آخرى في الحياة معنوية....
بنسبة للمحاسبة مع الذكر فهذا أمر صحيح و ربما واضح من خلال واقعي ... اماالمستقبل قد بنيت و هدم لذلك توقفت عن البناء و تركتها لله...
أما الحياة قسمان فلا تطمع بتعليق مني على كلام خاص ههههه
شكرا لكم أخي اياد على ردكم المنعش قبل النوم
تصبح على خير

اشكرك على تجاوبك معي يااختي الفاضلة لك هذه نبض من روح القلم لاني اعلم ان للقلم روحان سائل (لين) وصلب

علقي عليها ماشئت ومتى شئت اليك :

لم اعرف حقا ان كانت خلجات النفس هذه مكانها هنا او اين كل مااعرفه انها هي تنطلق من اهات القلب ومن صراع النفس

دعونا هنا نحرك ما في انفسنا من بوح النفس بالحديث المطول عن ها عن أحلامنا ,,عن رؤيتنا للأمور ,عن تشتت الافكار

عن أي درب موصل لعقولنا مع قلوبنا ,,فأحلامنا دوما كبيرة وتصغر بتبخرها مع تصدمات الحياة,,انا هنا كتبت ما سرح بي القلم ,,كما قلت لا اعرف من اين وأين اردها أو اين ارسلها ساضعها هنا لانها أروع قصة من قصصنا

وهي روح مبعثرة مابين الجنون والعقل..والهمس ..والفلسفة ارجو ان تقبلوها مني




خ ـرب ـشـات ق ـل ـم

خربش ياقلم واذكر قصة روحي المتمزقة بين فتات الورق سرحت بيك الى غور العتيق

لاجد مرجان وازمنة علي بابا ولوص اربعين لاعود لكنف طفولتي وبراءة فكري...

عود لزواية جديدة بعيدة كانت في سحب مخيلتي القني وتركني ازخرف حرفي مجنون بهسم ايام,,

لما اعدو في منطقة ضيقة والبحر من ورائي والرمل من امامي,,,

خربش واتحفني في مكاني؟حتى وانا اخربش تسرقني من حرفي دعك منى قلمي فقد كسرت شوكتك هنا..

كان لقلمي خربشات لكنها ضاعت بين زحام ستعود لي حين تعود الحياة..




شظايا نفس

احيانا اتلعثم في المشي اوقع في وريقات من داومة الفكر لكن افكر في حرف مجنون او قصة تصلني بيها الى نهاية وقتها اقف على قدمي واكمل مساري

اعيش في شرنقة حرف وربما اموت فيه,, يبعدنا ومهما طال ميعاد نقترب دون مقدمات....امسك بدقات ورقة واعبر فيها عن اخاديد وجداني اجد دمعة منسابة

من بين سطور تكتبني وتؤرخنى كاني تاريخ... او عبارة سجلت للتدقيق,,, لما تهوين نفسي تمزيقي كثوب بالي قديم مر الدهر عليه وصنعت الثغور العجب

فيه,,,لما دوما تتعطشين للمزيد ,, الا يكفيك دفاتر الحضور وما صنعت من افعال لما تحاربين كعدو من عصرالتتاروالنصارة الست منك واليك,,ولكن الا يكون

لنا رضا يوما على انفسنا..لكننا لا نصلها...ويبقى طمع في الجمال هو مقصد الالغاز,,ونفقد ما هو اروع في لحظات بحثك على الجميل ,,خربش وخربش واكتبني كما دوما تكتبني ورقة ذابلة .. او اسطورة ممزقة ان لها ان تمحى من ذاكرة