قصر في الفهم وقد يكون تعددا للغات المستعملة داخل المنزل ...............غير ممكن طبعا
اما عن حقيقة المراهقة التي اصر البالغون منا على ان تبقى جالسة في زاوية من الخيال ....لا جلادين ولا غيره من لا يفقه التغيرات التي يمر بها ابنه كما مر بها فهو اب فاشل بالطبع عليه تذكر سن مراهقته او قد لا تكون له مراهقة ***نط او قفز***الله اعلم
الباقي لا يبرر الانتحار وهي فكرة قد تخطر للجميع دون شك لكن تواتر التفكير فيها هو من يجعلها تجسد والدافع هو نقص الحوار
ان تكلمنا لا بد ان يسمع وان تكلم لا نزال نحن نتكلم ولا نريد ان نسمع!!! كمن وفر الزئبق والمتفجرات وبعض الاسلاك النحاسية يتذخها كرسيا ليجلس ويستريح وهو لا يعلم ما هي وما الذي ستؤدي اليه