هي قاعدة ثابتة عندهم -......- "عدو العدو صديقي" مهما كان أصله أو فكره ،رافضيا كان أو جهميا ، معتزليا أو لا يُعرف فكره ولربما استدلوا بأقوال النصارى واليهود-الكفار-. المهم أن يعادي السلفيين- أو بتعبيرهم "الوهابيين"-.
"ولا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله"
ولا تسأله عن ذلك الزيني فلا أظنه يعرفه . فليس عندهم علم جرح ولا تعديل . فلا يعرفون الثقة من الكذاب أو المدلس أوالمبتدع - وهي كلمة تقشعر أبدانهم منها-....أو أو . وإنما استدل به وحصل على كتابه فقط لأنه يعادي "الوهابيين". ودليلهُ على صدق هذا الدحلان هو "يارجل انا قراءت هذا الكتاب وهو عندي بالبيت سبحان الله " فكيف يكون - دحلان- مضلا وصاحبنا يمتلك كتابه في بيته ؟!!!!!!
الله يهديه.