الجميع يطوّر ثورةً جديدةً في مجال الذكاء الاصطناعي.
أما أنا، فأُطوّرُ الجزء البشريَّ الذي نسيناه.
أُسجّلُ نبضاتِ قلوبٍ حقيقية، بدءًا من الأيتام،
وأُحوّلُها عبر مهندس صوتٍ لا يعرف المستحيل إلى أولِ صوتٍ سمعناه في رحم أمهاتنا.
المشروع: نبض الفراشة, ألفُ نبضةِ قلبٍ،
نُعيدُ الناسَ إلى ذواتهم… إلى ما كانوا عليه قبل أن يُمنحوا اسمًا.
الهدف: بناء جسرٍ بين الإنسان وهدفه في الحياة.
لكلٍّ منّا نبضُه الخاص،
وفي هذا النبض تكمن قصتُنا و"لماذا بدأنا".
يُحفظ النبض في فلاش ديسك تحمله معك أينما ذهبت،
لتستمع إلى نبضك الأول كلّما ضاقت بك الحياة،
فتستعيد سلامك الداخلي.
المشروع لا يخصّ الأيتام فقط, هذا جانب إنساني
بل يشمل كلّ من يبحث عن ذاته من جديد.
هل يستحق الشراء؟
نعم،
لأنه يُعيدك إلى نفسك.