رَائِعة حِينما تَلْوِينَ عُنُقَ الكلمات فَتَنصْاَعُ لك المَلَّكَةُ
ثُمَّ تَأتِي هَكَذا بِأَلََوانِ الطَيف الزَاهِية ...
إذَن
كُلُّ هَذَا مِن أجْلِ خَجَل بن حَجَل؟؟
كَيَف كَانَ شَكلُه؟
وكيفَ كَانَ حَدِيثُه؟
كَيفَ كَانَت رِفقْتَهُ؟
ثُمَّ
لَعلنَا نُمَارسُ الثِقة بَأنفُسنَا كُلمَا تَلقَينَا صَفْعَةً جَدِيدَة مِن صَفَعَات هَذِِه الحَيَاة ...
ونَحنُ نَتَعَلَمُ مِنهَا لنَعِيشَ فِيهَا, وَهَذِه الثِقَة بِالنَّفس لا تَعنِي التَخَلِي عن رُفْقَة بَعضِ الخَجَل
فِي حُدُودِه الدُنيَا ... فَقد سُمِيَ كَذَلِك بِالحَياَء، وَجُعِلَت لَهُ شُعبَة مِن الإيمَان ...
تَقدِيرِي لِقَلمِكُم أُختنَا الفتاة العادية
طَلةَّ خَفيفَة فشُكرًا لَكُم