سم الله الرحمن الرحيم
المتأمل في أحوال البربر المتفرنسيين من جماعة الماك وهنا يجب التفريق بين الامازيغ الاحرار وبين هاته الحركة الخبيتة
يرى المتأمل بعض المفارقات و التناقضات الواضحة الجلية فكل دعاويهم الباطلة ليست لاسترجاع تاريخ القبائل , وعاداتهم ,بل هي مجرد تقية وتستر وتغطية لحقد دفين للاسلام والعروبة
وأدعوكم للتأمل في هذه النقاط عند حركة الماك وبعض اذنابهم في المنتديات :
1- تجدهم يكرهون العرب كرها شديدا , و يفضلون اليهود عليهم , ثم يسبون الإسلام !!!... فرحات مهني خير دليل وهو قدوتهم
- تجدهم يشيدون بكاتب ياسين الزنديق المتفرنج ,و لكنهم لم يفرحوا يوما بمولود قاسم نايت بلقاسم البربري , رائد التعريب في الجزائر .
3- تجدهم يعظمون كسيلة و الكاهنة , و لكنهم لم يشيدوا يوم ابطارق بن زياد البربري.
4-تجدهم يفرحون بمحمد أركون , أو سعيد سعدي , و أو غيرهما من أذناب فرنسا فكريا , و لكنهم لم يفرحوا يوما بأمثال محمد علي فركوس , أو حتى الطاهر آيت علجت , و غيرهما من علمائنا من البربر
5-تجدهم يطربون لصوت آيت منقلات أو معطوب الوناس إله الغناء عندهم , ولكنهم لم يفرحوا يوما بصوت المقرئين الكثر في الجزائر من القبائل .
6- تجدهم يدافعون عن فتح الخمارات في نهار رمضان ويفطرون عمدا و لكنهم لم يذكروا يوما أن حاضرة بجاية حفظها الله و أهلها , تجمع أكبر عدد من المساجد في ولايتها .
7- تجدهم أكثر الجزائريين شيتة لفرنسا يوالون الكفار ويتبرأون من اخوانهم العرب المسلمين
و من كان عنده غيرها من المفارقات , والتناقضات فيدل بدلوه , و الله المستعان