أختنا [[على رصيف الأمل]] ضيفة تحت المجهر

[أمير جزائري حر]

تحية عامة طيبة لأهل الدار والضيوف وكل من مر بالجوار



وتحية خاصة لجميلة الخيمة على استضافة أهالي إماراتنا - ومعذرة للرحّالة تاي لأنني لم أتواجد باستضافته فقد انشغلت بحرب طاحنة في بعض أرجاء إماراتنا السابقة -


وتحية خاصة لأهلي المقربين لأنهم كانوا هنا حاضرين : الماريشال نائل الكرم حامي الحمى /

والجندي المخلص أبو المكارم / والأديب الألمعي العزيز / والأديبة الطيبة أم الولدين / وثليجة / وليعذرني من غفلت عنه


وتحية لكل من مر من هنا من أهل كوكب جلفون



ومبارك للتايغر البيت الجديد ولعله سيرتاح من رحلات السفاري ويستقر أخيرا ..



ومباركة الاستضافة للسطايفية الحرة وأرى أنها لا تزال تتعارك مع عدونا اللدود الباد قاتواي الذي اعتقدت بأننا قضينا عليه ذات معركة في إمارة الأخطاء الـ 07 والتي كانت من تخطيط السيناريست المتعدد المواهب التاي




عليك أن تجد له حلا يا تاي خاصة وأنك صرت من علية القوم
...


وقبل الاسترسال لي عتب على مصطلح - الإمارات البائدة -



فهي والله كانت إمارات رائدة سائدة قائدة // كانت نموذجا للهو الحلال النافع // ولا تزال شامخة تناطح غيرها من الإمارات [ أو الدويلات ] // وقد تجولت بها مرات عدة فوجدتها لا تزال تغص بالزوار - من المحبين وطالبي الجواهر والأسرار أو للتروي والاعتبار



وأعجبني تعبير لنائل الكرم - حفظه المولى - أستعيره منه وهو قوله:



كان ذلك عصرا من ذهب



فرجاءً قولوا : الإمارات الذهبية / أو الإمارات الرائدة



...


واعذروني على إطالتي والثرثرة فقد باتت مداخلاتي نادرة وهذه فرصة لأفرغ ما في جعبتي لإخواني وأحبتي



وترقبي يا مُشَرَّحةً تحت المجهر مداخلات لاحقة فيها مفاجآت أظنها تليق بابنة الإمارات الذهبية الرائدة



...


بعد قليل .. /